مريم الفاسية

ﻣﺮﻳﻢ ﺑﻨﺖ ﻓﺎﺱ ﺗﺮﺑﻴﺖ ﻓﻲ ﺃﺳﺮﺓ ﻣﺤﺎﻓﻈﺔ ﺑﺰﺍﻑ ﺍﻧﺎ ﺍﻟﻮﺣﻴﺪﺓ ﺍﻟﻠﻲﻛﻨﺖ ﻋﻨﺪ ﻭﺍﻟﻴﺪﻳﺎ ﻋﻤﺮﻧﻲ ﻣﺎﺧﺮﺟﺖ ﻟﺰﻧﻘﺔ ﺑﻮﺣﺪﻱ ﺍﻟﻤﺪﺭﺳﺔ ﻛﻨﺖ ﻛﺎﻧﻤﺸﻲ

ﻟﻴﻬﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﻄﺮﻧﺴﺒﻮﺭ ﻣﻨﻲ ﻭﺻﻠﺖ ﻟﻺﻋﺪﺍﺩﻱ ﺑﺪﺍ ﻛﺎﻳﺪﻳﻨﻲ ﺑﺎﺑﺎ ﻭ ﻳﺠﻴﺒﻨﻲ ﻭﻟﻔﺖ ﺍﻧﺎ ﺩﻳﻚ ﺍﻟﻌﻴﺸﺔ ﻭ ﻛﻨﺖ ﻣﻐﻤﻀﺔ ﺑﺰﺍﻑ ﻛﺎﻧﺠﻲ ﻟﺪﺍﺭ ﻧﺎﻛﻞ ﻧﺠﻠﺲ ﻣﻊ ﻣﺎﻣﺎ ﻭ ﺑﺎﺑﺎ ﻧﺘﻔﺮﺟﻮ ﻭ ﻧﻮﺽ ﻟﺒﻴﺘﻲ ﻧﻨﻌﺲ ﻛﺎﻥ ﻫﻤﻲ ﺍﻟﻮﺣﻴﺪ ﻟﻘﺮﺍﻳﺎ ﻧﻘﺪﺭﻧﺴﻤﺢ ﻓﻲ ﻛﻠﺸﻲ ﺑﺎﺵ ﻧﺤﻔﻆ ﻭﻳﻼ ﺟﺒﺖ ﺷﻲ ﻧﻘﻄﺔ ﺧﺎﻳﺒﺔ ﺁﺍﻭﻭﻭﻓﻔﻒ ﻣﺎﻛﺎﻧﻌﺴﺶ ﺳﻴﻤﺎﻧﺔ ﺑﺎﺑﺎ ﻛﺎﻥ ﻓﺎﺭﺽ ﺭﺍﺳﻮ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﺍﺭ ﻣﺎﻣﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﻇﺮﻳﻔﺔ ﺑﺰﺍﻑ ﻭ ﻛﺎﻥ ﺑﻴﻨﻬﺎ ﻭ ﺑﻴﻦ ﺑﺎﺑﺎ ﻭﺍﺣﺪ ﺍﻹﺣﺘﺮﺍﻡ ﺯﻭﻳﻦ ﻛﻨﺖ ﺩﻳﻤﺎ ﻛﺎﻧﻘﻮﻟﻴﻬﺎ ﻣﺎﻣﺎ ﺑﻐﻴﺖ ﺷﻲ ﺧﻮﻳﺎ ﻭﻻ ﺧﺘﻲ ﻳﻮﻧﺴﻨﻲ ﻛﺎﺗﺴﻜﺖ ﻭ ﻋﻴﻨﻴﻬﺎ ﻛﻴﻐﺮﻏﺮﻭ ﻟﻜﻦ ﻣﺎﻛﻨﺘﺶ ﻛﻨﻌﺮﻑ ﻋﻼﺵ ﻣﻨﻲ ﻛﺒﺮﺕ ﺷﻮﻳﺔ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻴﺎ ﺍﺑﻨﺘﻲ ﻣﻨﻲ ﻭﻟﺪﺗﻚ ﺟﺎﻧﻲ ﺗﻌﻔﻦ ﻓﻲ ﺍﻟﺮﺣﻢ ﺩﻳﺎﻟﻲ ﻭ ﻫﺎﻛﺎ ﻣﻨﻌﻨﻲ ﺍﻟﻄﺒﻴﺐ ﺑﺎﺵ ﻧﺰﻳﺪ ﻧﻮﻟﺪ ﻋﻠﻲ ﻫﺎﺩﺷﻲ ﺍﺑﻨﺘﻲ ﻣﺎﻧﻘﺪﺭﺵ ﻧﺠﻴﺐ ﻟﻴﻚ ﺷﻲ ﺧﺘﻚ ﻭﻻ ﺧﻮﻙ ﺍﻟﺤﻤﺪ ﻟﻠﻪ ﻏﻴﺮ ﺍﻧﺖ ﻣﻌﻤﺮﺓ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﺍﻟﺪﺍﺭ ﻧﺠﺤﺖ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﻠﻚ ﺍﻹﻋﺪﺍﺩﻱ ﻭ ﻃﻠﻌﺖ ﻟﻠﺴﻠﻚ ﺍﻟﺜﺎﻧﻮﻱ ﻫﻨﺎ ﺗﻌﺮﻓﺖ ﻋﻠﻰ ﺑﻨﺎﺕ ﻣﻦ ﻛﻞ ﺍﻟﻄﺒﻘﺎﺕ ﻫﺎﻟﻠﻲ ﻇﺮﻳﻔﺔ ﻫﺎﻟﻠﻲ ﺷﻤﻜﺎﺭﺓ ﻫﺎﻟﻠﻲ ﺑﻨﺖ ﺩﺍﺭﻫﻢ ﻟﻤﻬﻢ ﺍﻟﻌﺎﻡ ﺍﻟﻠﻮﻝ ﻛﻨﺖ ﻣﺰﻳﺎﻧﺔ ﻛﺎﻧﻮ ﺍﻷﺳﺎﺗﺬﺓ ﻛﻠﻬﻢ ﻛﺎﻳﺸﻜﺮﻭﻧﻲ ﻫﻴﺖ ﻛﻨﺖ ﻣﺄﺩﺑﺔ ﺑﺰﺍﻑ ﻭ ﻗﺮﺍﻳﺔ ﺍﻟﻌﺎﻡ ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ ﺑﺪﻳﺖ ﻛﻨﺘﻌﺮﻑ ﻋﻠﻰ ﺑﻨﺎﺕ ﻭ ﺑﺪﺍﻭ ﻛﺎﻳﺘﻬﻠﻮ ﻟﻴﺎ ﻟﻌﻴﻨﻴﻦ ﻭ ﻭﻟﻴﺖ ﺣﺘﻰ ﺍﻧﺎ ﺑﺎﻏﺎ ﻧﻠﺒﺲ ﻭ ﻧﺨﺮﺝ ﻭ ﺑﺪﺍﺕ ﻛﺘﺒﺪﻝ ﺍﻟﺘﺼﺮﻓﺎﺕ ﺩﻳﺎﻟﻲ ﺑﺪﻳﺖ ﻛﺎﻧﻌﻤﺮ ﺍﻷﻭﻗﺎﺕ ﺍﻟﻠﻲ ﻋﻨﺪﻱ ﺧﺎﻭﻳﻦ ﻭ ﻛﺎﻧﺨﺮﺝ ﻣﻊ ﺍﻟﺒﻨﺎﺕ ..

  ﺑﺪﻳﺖ ﺣﺘﻰ ﺍﻧﺎ ﻧﻤﺸﻲ ﻟﻠﻘﻬﺎﻭﻱ ﻭ ﺍلضحك ﻭ ﻧﺸﺎﻁ ﻟﻜﻦ ﻭﺍﺧﺎ ﻫﺎﺩﺷﻲ ﻛﺎﻧﻘﺮﺍ ﻣﺰﻳﺎﻥ ﻭﺍﺣﺪ ﻧﻬﺎﺭ ﺻﺎﺣﺒﺘﻲ ﺳﻨﺎﺀ ﺍﻟﻠﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﻗﺮﻳﺒﺔ ﻟﻴﺎ ﺑﺰﺍﻑ ﻛﺎﻧﺖ ﺩﺍﻳﺮﺓ ﻋﻴﺪ ﻣﻴﻼﺩ ﻭ ﻋﺮﺿﺖ ﻋﻠﻴﺎ ﻟﺒﺴﺖ ﻋﺎﺩﻱ ﻭﺻﻠﺖ ﺍﻧﺎ ﺍﻟﻠﻮﻟﺔ ﺷﺎﻓﺘﻨﻲ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻴﺎ ﺍﻭﻳﻠﻲ ﻣﺎﻟﻜﻲ ﻋﻠﻰ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﺤﺎﻟﺔ ﺍﺟﻲ ﺍﺟﻲ ﻟﻬﻨﺎ ﻧﻌﻄﻴﻚ ﻣﺎﺗﻠﺒﺴﻲ ﻋﻄﺎﺗﻨﻲ ﻭﺍﺣﺪ ﻟﻜﺴﻮﺓ ديالها كحلة ﻭ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﻘﺰﺑﺔ ﻭ ﺍﻧﺎ ﻛﺎﻥ ﻛﻠﺸﻲ ﻛﺎﻳﻘﻮﻟﻴﺎ ﻋﻨﺪﻙ ﺭﺟﻠﻴﻚ ﺯﻭﻳﻨﻴﻦ ﻟﻤﻬﻢ ﻟﺒﺴﺘﻬﺎ ﻋﻄﺎﺗﻨﻲ ﺻﺒﺎﻁ ﺩ ﺍﻟﻄﺎﻟﻮﻥ ﻣﺎﻛﺎﺕ ﻟﻴﺎ ﺍﻟﺼﺮﺍﺣﺔ ﻣﻨﻲ ﺷﻔﺖ ﺭﺍﺳﻲ ﺗﺼﺪﻣﺖ ﻫﻬﻪ ﻣﺎﻋﻠﻴﻨﺎ ﻫﺎﻫﻤﺎ ﺍﻷﺻﺪﻗﺎﺀ ﺑﺪﺍﻭ ﻛﺎﻳﺠﻴﻮ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﺑﺪﺍﺕ ﻛﺎﺗﻌﻤﺮ ﺷﻮﻳﺔ ﺻﻮﻧﺎ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺣﺘﻰ ﻭﺍﺣﺪ ﻣﺎﺳﻤﻌﻮ ﻣﻊ ﺍﻟﺸﻄﻴﺢ ﻣﺸﻴﺖ ﺍﻧﺎ ﻧﺤﻞ ﻟﻘﻴﺖ ﻭﺍﺣﺪ ﺍﻟﺪﺭﻱ ﺗﺼﺪﻣﺖ ﻛﺎﻥ ﺯﻭين ﺑﻘﻴﺖ ﻛﺎﻧﺸﻮﻑ ﻓﻴﻪ ﻗﺎﻟﻴﺎ ﻭﺍﺵ ﻣﺎﻏﺎﺩﻳﺶ ﻧﺪﺧﻞ ﻗﻠﺖ ﻟﻮ ﺳﻤﺢ ﻟﻴﺎ ﺳﺨﻞ ﻟﻤﻬﻢ ﺣﺘﻰ ﺍﻧﺎ ﻋﺠﺒﺘﻮ ﻟﻌﺸﻴﺔ ﻛﺎﻣﻠﺔ ﻣﺎﻧﺰﻟﺶ ﻋﻴﻨﻮ ﻋﻠﻴﺎ ﻫﺎﻛﺎﻙ ﺩﻭﺯﻧﺎﻫﺎ ﺿﺤﻚ ﻭ ﻧﺸﺎﻁ ﺑﺎﺑﺎ ﻛﺎﻳﺘﺎﺻﻞ ﻗﻔﺮﺗﻬﺎ ﻟﻤﻬﻢ ﺳﻠﻤﺖ ﻋﻠﻰ ﺳﻨﺎﺀ ﺑﺪﻟﺖ ﺣﻮﺍﻳﺠﻲ ﺗﺒﻌﻨﻲ ديك الدري   ﻗﺎﻟﻴﺎ ﺑﻼﺗﻲ اسمي سعد ﻭﺍﺵ ﻳﻤﻜﻦ ﻧﺎﺧﺪ ﺍﻟﺮﻗﻢ ﺩﻳﺎﻟﻚ ﻭﺍﻧﺎ ﻓﻴﺎ ﺍﻟﺨﻠﻌﺔ ﻗﻠﺖ ﻟﻴﻪ ﻭﺍﺧﺎ ﻋﻄﻴﺘﻮ ﻟﻴﻪ ﺑﺎﻟﺰﺭﺑﺔ ﻭ ﻣﺸﻴﺖ ﻛﺎﻧﺠﺮﻱ ﺩﺧﻠﺖ ﻟﻠﺪﺍﺭ ﺑﺎﺑﺎ ﺣﻴﺢ ﻋﻠﻴﺎ ﻟﻤﻬﻢ ﺳﻜﺖ ﺍﻧﺎ ﻣﺎﺟﺎﻭﺑﺘﺶ ﺑﺪﻟﺖ ﺣﻮﺍﻳﺠﻲ ﺗﻌﺸﻴﻨﺎ ﻧﻀﺖ ﻧﻨﻌﺲ ﻛﻨﺴﻤﻊ ﺍﻟﺘﻴﻞ ﻛﺎﻳﺴﻮﻧﻲ ﺍﻟﻮ ﻭﻱ ﺍﻟﻮ ﻣﺮﻳﻢ ﺍﻧﺎ ﺳﻌﺪ ﺩﻳﺎﻝ ﺍﻟﺤﻔﻠﺔ ﺍﻩ ﺳﻌﺪ ﺳﻼﻡ ﻟﺒﺎﺱ ﻛﻨﺖ ﻏﻨﻄﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻔﺮﺣﺔ ﻟﻜﻦ ﻣﺜﻘﻠﺔ ﺍﻟﺼﺮﺍﺣﺔ ﻋﺠﺒﺘﻴﻨﻲ ﺑﺰﺍﻓﻒ ﻭ ﻣﺎﻛﺮﻫﺘﺶ ﻧﺘﻼﻗﺎﻭ ﻏﺬﺍ ﺇﻟﻰ ﻣﺎﻛﺎﻳﻦ ﺣﺘﻰ ﻣﺎﻧﻊ ﺍﻧﺎ ﻣﺎﺗﺮﺩﺩﺗﺶ ﻗﻠﺖ ﻟﻮ ﺍﻩ ﺻﺎﻓﻲ ﻧﺸﻮﻓﻚ

كاﻥ ﺍﻟﺴﺒﺖ ﻭﺍﻧﺎ ﻣﺎﻛﺎﻧﻘﺮﺍﺵ ﻓﻲ ﺍﻟﺼﺒﺎﺡ ﻟﻜﻦ ﻛﻨﺖ ﻣﻌﻤﺮﺍﻩ ﻣﺸﻴﺖ ﺗﻘﺎﺩﻳﺖ ﺗﻼﻗﻴﻨﺎ ﻛﺎﻥ ﺯﻭﻳﻦ ﺑﺰﺍﻑ ﺳﻠﻢ ﻋﻠﻴﺎ ﻣﺪ ﻟﻴﺎ ﻭﺟﻬﻮ ﺍﻧﺎ ﺗﺰﻧﻜﺖ ﺍﻭﻝ ﻣﺮﺓ ﻏﻨﺴﻠﻢ ﻋﻠﻰ ﺷﻲ ﻭﻟﺪ ﻓﻲ ﻭﺟﻬﻮ ﺻﺎﻓﻲ ﺗﻌﺮﻓﻨﺎ ﻗﺎﻟﻴﺎ ﺧﺪﺍﻡ ﻣﻮﻇﻒ ﻋﻠﻰ ﻗﺪﻭ ﻭ ﺑﺎﻟﻠﻲ ﻫﻮ ﻛﺎﻳﻌﺮﻑ ﺻﺎﺣﺐ ﺳﻨﺎﺀ ﻫﻮ ﺃﺻﻠﻮ ﻣﻦ ﺍﻟﺮﻳﻒ الناضور ﻭ ﻟﻜﻦ ﺧﺪﺍﻡ ﻓﻲ ﻓﺎﺱ ﺑﻘﻴﻨﺎ ﻛﺎﻧﺘﻼﻗﺎﻭ ﻛﺎﻥ ﻭﺍﺣﺪ ﺍﻹﻫﺘﻤﺎﻡ ﻛﺒﻴﺮ ﻭﻟﻴﺖ ﻛﻨﺒﻐﻴﻪ ﺑﺰﺍﻑ ﺩﻭﺯﻧﺎ 3 ﺍﺷﻬﺮ ﻛﺎﻧﺖ ﻋﻼﻗﺘﻨﺎ ﻣﺤﺘﺮﻣﺔ ﻭﺍﺣﺪ ﻧﻬﺎﺭ ﻗﻠﺖ ﻟﺪﺍﺭﻧﺎ ﻏﺎﺩﻳﺔ ﺭﺣﻠﺔ ﺑﺎﺑﺎ ﻣﺎﻭﻓﻘﺶ ﺑﻘﻴﺖ ﻛﺎﻧﻄﻠﺐ ﻭ ﻧﺒﻜﻲ ﻭ ﺟﺎﺕ ﺻﺎﺣﺒﺘﻲ ﺳﻨﺎﺀ ﻛﺎﻃﻠﺐ ﻣﺎﻣﺎ ﻭ ﺑﺰﺯ ﺑﺎﺵ ﻭﺍﻓﻘﻮ ﻓﺮﺣﺖ ﻛﺎﻥ ﻛﺎﻳﺤﺼﺎﺑﻠﻲ ﺑﺼﺢ ﺭﺣﻠﺔ ﻟﻜﻦ ﻋﺮﻓﺖ ﺑﺎﻟﻠﻲ ﺳﻨﺎﺀ ﻭ ﺻﺎﺣﺒﻬﺎ ﻭ ﺳﻌﺪ ﻛﺎﻧﻮ ﺩﺍﻳﺮﻳﻦ ﺧﺮﺟﺔ ﺑﻴﻨﺎﺗﻬﻢ ﻭ ﺳﻌﺪ ﻫﻮ ﺍﻟﻠﻲ ﻗﺘﺎﺭﺡ ﺍﻟﻔﻜﺮﺓ ﺣﻴﺖ ﺩﺍﻙ ﻧﻬﺎﺭ ﻛﺎﻥ ﻋﻴﺪ ﻣﻴﻼﺩﻱ ﻭ ﺑﺼﺢ ﻛﺎﻥ ﺩﺍﻙ ﻧﻬﺎﺭ ﻭﻻﺩﺓ ﺟﺪﻳﺪﺓ ﻟﺤﻴﺎﺗﻲ ﺍﻟﻠﻲ ﻛﻠﻬﺎ ﻣﺄﺳﺎﺓ ﻟﻤﻬﻢ ﻣﺸﻴﻨﺎ ﻟﺼﻔﺮﻭ ﺩﻭﺯﻧﺎ ﻧﻬﺎﺭ ﻛﺎﻣﻞ ﺗﻤﺎ ﻛﺮﻳﻨﺎ ﺩﺍﺭ ﺟﻤﻌﻨﺎ ﺿﺤﻜﻨﺎ ﻭﺍﺣﺪ ﻟﻮﻗﻴﺘﺔ ﺳﻨﺎﺀ ﻣﺸﺎﺕ ﻣﻊ ﺻﺎﺣﺒﻬﺎ ﻟﻠﺒﻴﺖ ﻭ ﺑﻘﻴﺖ ﺍﻧﺎ ﻭ ﺳﻌﺪ ﺭﺍﺱ ﻓﻲ ﺍﻟﺮﺍﺱ ﺑﺪﺍ ﻛﺎﻳﺘﻘﺮﺏ ﻣﻨﻲ ﺍﻧﺎ ﺧﻔﺖ ﻟﻜﻦ ﻋﺠﺒﻨﻲ ﻟﺤﺎﻝ ﻭ ﻋﻨﻘﻨﻲ ﺑﺠﻬﺪ ﻭ ﻗﺎﻟﻴﺎ ﻛﺎﻧﺒﻐﻴﻚ ﻣﺎﺗﺨﺎﻓﻴﺶ ﻭ ﺍﻧﺎ ﻣﺎﻗﺪﺭﺗﺶ ﻧﻘﺎﻭﻡ ﻭ ﻃﺤﺖ ﺑﻴﻦ ﺍﻳﺪﻳﻪ ﻓﻲ ﺩﺍﻙ ﻧﻬﺎﺭ ﺿﺎﻉ ﻛﻠﺸﻲ ﻣﻨﻲ ﺑﺪﻳﺖ ﻛﺎﻧﺒﻜﻲ ﻭ ﻛﺎﻧﻐﻮﺕ ﻭ ﻫﻮ ﻋﻨﻘﻨﻲ ﻗﺎﻟﻴﺎ ﺍﻧﺎ ﻛﺎﻧﺒﻐﻴﻚ ﻭ ﻣﻦ ﻫﻨﺎ ﻟﻠﺼﻴﻒ ﻏﺎﻧﺠﻲ ﻟﺪﺍﺭﻛﻢ ﺧﻔﺖ ﺑﺰﺍﻑ ﻛﺎﻥ ﺩﺍﻙ ﻟﻌﺎﻡ ﻟﺨﺮ ﻟﻴﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﺜﺎﻧﻮﻳﺔ ﻟﻤﻬﻢ ﺑﻘﺎ ﺑﻴﻨﺎﺗﻨﺎ ﺍﻹﺗﺼﺎﻝ ﺩﻳﻤﺎ ﻛﺎﻧﺘﺸﺎﻭﻓﻮ ﻭ ﻋﻼﻗﺘﻨﺎ ﺯﺍﺩﺕ ﻛﺒﺮﺍﺕ ﻭ ﻭﻟﻴﻨﺎ ﻛﺎﻧﺘﻌﺎﺷﺮﻭ ﺑﺤﺎﻝ ﻟﻤﺰﻭﺟﻴﻦ ﻭ ﺑﺎﺵ ﻣﺎﻧﺤﻤﻠﺶ ﺑﺪﺍ ﻛﺎﻳﺸﺮﻱ ﻟﻴﺎ ﺍﻟﻔﺎﻧﻴﺪ ﺣﻴﺖ ﻋﺎﺭﻑ ﺩﺍﺭﻧﺎ ﺻﻌﺎﺏ ﺍﻟﻤﻬﻢ ﺟﺎ ﺍﻟﺼﻴﻒ ﺩﻭﺯﺕ ﺍﻟﻮﻃﻨﻲ ﻧﺠﺤﺖ ﻛﺎﻧﺘﺴﻨﺎ ﻓﻲ ﺳﻌﺪ ﻳﺠﻴﺐ ﺩﺍﺭﻫﻢ ﻭ ﻳﺠﻲ ﻟﻜﻦ ﻭﺍﻟﻴﺪﻳﻪ ﻣﺎﺑﻐﺎﻭﺵ ﻭ ﺟﺎ ﻏﻴﺮ ﻫﻮ ﺑﻮﺣﺪﻭ ﻟﻌﻨﺪ ﺑﺎﺑﺎ ﺍﻩ ﺑﺎﺑﺎ ﻋﻄﺎﻩ ﺍﻟﺼﻮﺍﺏ ﻭ ﻗﺎﻟﻮ ﺍ ﻭﻟﺪﻱ ﻣﻦ ﺻﻮﺍﺏ ﺗﺠﻴﺐ ﻭﺍﻟﻴﺪﻳﻚ ﺍﻧﺎ ﺑﻨﺘﻲ ﻋﻨﺪﻱ ﻋﺰﻳﺰﺓ ﺑﻐﻴﺘﻬﺎ ﺗﻤﺸﻲ ﺑﺎﻟﻌﺰ ﺩﻳﺎﻟﻬﺎ ﺻﺎﻓﻲ ﺳﻌﺪ ﺳﻜﺖ ﺣﻀﺮ ﺭﺍﺳﻮ ﻭ ﺧﺮﺝ ﻛﺎﻧﺘﺎﺻﻞ ﻭﺍﻟﻮ ﻣﺎﻛﺎﻳﺠﺎﻭﺑﺶ ﺍﻧﺎ ﺩﺧﻠﺖ ﻋﻨﺪ ﻣﺎﻣﺎ ﻋﻤﺮﻧﻲ ﻫﺰﻳﺖ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻟﺮﺍﺱ

جيت ﻃﻠﺒﺖ ﻣﺎﻣﺎ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻴﻬﺎ نمشي عند ﺧﺎﻟﺘﻲ ﻏﻴﺮ ﻟﺠﺮﺩﺓ ﻭ نجي ﻗﺒﻞ ﻣﺎﻳﺠﻲ ﻋﻤﻲ ﺻﺎﻓﻲ ﻣﺎﻣﺎ ﺧﻼﺗﻨﻲ ﻣﺸﻴﺖ ﺗﻼﻗﻴﺘﻮ ﻗﺎﻟﻴﺎ ﺍﻧﺎ ﻭﺍﻟﻴﺪﻳﺎ ﻣﺎﺑﻐﺎﻭﺵ ﻳﺠﻴﻮ ﻗﻠﺖ ﻟﻮ ﺣﺘﻰ ﺍﻧﺎ ﺑﺎﺑﺎ ﺭﺍﻓﻀﻚ ﻗﺎﻟﻴﺎ ﻭﺍﺧﺎ ﺗﺠﻴﺐ ﻭﺍﻟﻴﺪﻳﻚ ﻗﺎﻟﻴﺎ ﻣﺎﻛﺎﻳﻦ ﺣﺘﻰ ﺣﻞ ﺧﺎﺻﻚ ﺗﻬﺮﺑﻲ ﻣﻌﺎﻳﺎ ﻗﻠﺖ ﻟﻮ ﻣﺎﻳﻤﻜﻨﺶ ﺗﻌﺼﺐ ﻭ ﺑﺪﺍ ﻛﺎﻳﻐﻮﺕ ﻗﺎﻟﻴﺎ ﺷﻨﻲ ﺑﻐﻴﺘﻲ ﻧﺪﻳﺮ ﻟﻴﻚ ﺭﺍﻛﻲ ﻭﻟﻴﺘﻲ ﻣﺮﺍ ﻭﺍﺵ ﻳﺤﺴﺎﺏ ﻟﻴﻚ ﻏﺎﻳﻘﺒﻞ ﻋﻠﻴﻚ ﺷﻲ ﻭﺍﺣﺪ ﺭﺍﻛﻲ ﻋﺎﻡ ﻭ ﺍﻧﺖ ﻛﺎﺗﻨﻌﺴﻲ ﻣﻌﺎﻳﺎ ﻭﺍﺵ ﻫﺒﻠﺘﻲ ﻓﻜﺮﻱ ﻣﺰﻳﺎﻥ ﻫﺎﺩﺍ ﻟﺤﻞ ﺍﻟﻮﺣﻴﺪ ﺍﻟﻠﻲ ﺑﻘﺎ ﺧﻠﻴﺘﻮ ﻭ ﻣﺸﻴﺖ ﻟﻠﺪﺍﺭ ﺑﻘﻴﺖ ﻛﺎﻧﻔﻜﺮ ﻓﻴﻲ ﺩﺍﻛﺸﻲ ﺍﻟﻠﻲ ﻗﺎﻝ ﻟﻴﺎ ﺍﻩ ﺑﺼﺢ ﺷﻜﻮﻥ ﻏﻴﻘﺒﻞ ﻋﻠﻴﺎ ﻭﺍﻧﺎ ﻓﻘﺪﺕ ﺍﻟﺸﺮﺍﻑ ﺩﻳﺎﻟﻲ ﺻﺎﻓﻲ ﺩﻳﻚ ﻟﻴﻠﺔ ﺗﺎﺻﻠﺖ ﺑﻴﻪ ﻭ ﺟﻤﻌﺖ ﺣﻮﺍﻳﺠﻲ ﻭ ﺧﻠﻴﺘﻬﻢ ﺣﺘﻰ ﻧﻌﺴﻮ ﻭ ﻫﺮﺑﺖ ﻭﺍﻧﺎ ﻛﺎﻧﺒﻜﻲ ﻟﻘﻴﺘﻮ ﻛﺎﻳﺘﺴﺎﻧﺎﻧﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺩ ﺍﻟﺪﺍﺭ ﻣﺸﻴﻨﺎ ﺩﻳﻚ ﻟﻴﻠﺔ ﺩﻭﺯﺗﻬﺎ ﻣﻌﺎﻩ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﺍﺭ ﻓﻲ ﺍﻟﺼﺒﺎﺡ ﺟﻤﻌﺖ ﻟﻮﺭﺍﻕ ﺩﻳﺎﻟﻲ ﻭ ﺩﻳﺎﻟﻮ ﻭ ﻣﺸﻴﻨﺎ ﺗﻜﺎﺗﺒﻨﺎ ﻭﺍﻧﺎ ﻛﺎﻧﺒﻜﻲ ﺣﻴﺖ ﺑﺎﺑﺎ ﻭ ﻣﺎﻣﺎ ﻣﺎﻛﺎﻧﻮﺵ ﺑﺎﻏﻴﻨﻲ ﻧﻤﺸﻲ ﻋﻨﺪ ﺭﺍﺟﻠﻲ ﻣﺪﻟﻮﻟﺔ ﺍﻟﻤﻬﻢ ﺩﻭﺯﺕ ﻣﻌﺎﻩ ﺳﻴﻤﺎﻧﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﺍﺭ ﺍﻟﻠﻲ ﻛﺎﻥ ﻛﺎﺭﻱ ﻫﺎ ﺳﻨﺎﺀ ﻛﺎﺗﺎﺻﻞ ﺑﻴﺎ ﻃﻔﻴﺖ ﺍﻟﺘﻴﻞفون ﻭ ﻟﺤﺖ ﻻﻛﺎﺭﻁ ﺟﻤﻌﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻠﻲ ﺟﺎ ﻗﺎﻟﻴﺎ ﻭﺟﺪﻱ ﺭﺍﺳﻚ ﻏﺬﺍ ﻏﺎﺩﻱ ﻧﺪﻳﻚ ﻟﺪﺍﺭﻧﺎ ﺑﺎﺵ ﻳﻘﺘﺎﻧﻌﻮ ﺑﻴﻚ ﺍﻧﺎ ﻣﻐﺎﺩﻳﺶ ﻧﺒﻘﺎ ﻋﻠﻰ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻮﺿﻊ ﺧﺎﺻﻚ ﺗﺠﻠﺴﻲ ﻣﻌﺎﻫﻢ شوية ﺗﻔﻬﻤﻴﻬﻢ ﻭ ﻳﻔﻬﻤﻮﻙ ﺍﻧﺎ ﺗﺨﻠﻌﺖ ﺷﺪﻳﻨﺎ ﻃﺮﻳﻖ ﻓﻲ ﺍﻟﻠﻴﻞ ﻭﺍﻧﺎ ﺧﺎﻳﻔﺔ ﻣﺎﺣﻴﻠﺘﻲ ﻧﻔﻜﺮ ﻟﻮﺍﻟﻴﺪﻳﺎ ﻭﻻ ﻟﻬﺎﺩ ﻧﺎﺱ ﻣﺎﻋﺮﻓﺎﻫﻮﻣﺶ ﻛﻴﻔﺎﺵ ﻏﻴﺘﻘﺒﻠﻮﻧﻲ ﻭﺻﻠﻨﺎ للناضور ﻓﻲ 6 ﺩ ﺍﻟﺼﺒﺎﺡ ﻓﻄﺮﻧﺎ ﻗﺎﻟﻴﺎ ﻭﺟﺪﻱ ﺭﺍﺳﻚ ﻭ ﺗﻮﻗﻌﻲ ﺍﻱ ﺣﺎﺟﺔ ﻟﻤﻬﻢ ﻭﺻﻠﻨﺎ ﻟﺪﺍﺭ ﻛﺎﻧﻮ ﺳﺎﻛﻨﻴﻦ ﻓﻲ ﻋﺮﻭﺑﻴﺔ خارجة على المدينة ﺣﻠﻴﺖ ﻟﻴﻨﺎ ﺧﺘﻮ ﺍﻟﺼﻐﻴﺮﺓ ﻟﺒﺎﺏ ﻋﻨﻘﺎﺗﻮ و ﺑﺎﺳﺘﻨﻲ ﻭ ﻣﺸﺎﺕ ﻛﺎﺗﺠﺮﻱ ﺑﺎﺑﺎ ﻫﺎ ﺧﻮﻳﺎ ﺳﻌﺪ ﺟﺎ ﻭ ﻣﻌﺎﻩ ﻭﺍﺣﺪ ﻟﺒﻨﺖ .

ﻧﺎﺿﺖ ﻣﻮ ﺳﻠﻤﺖ ﻋﻠﻴﻪ ﻫﻲ ﻭ ﺑﺎﻩ ﻭ ﺍﻧﺎ ﺣﺘﻰ ﻭﺍﺣﺪ ﻣﺎﺳﻠﻢ ﻋﻠﻴﺎ ﺟﻠﺴﻨﺎ ﺟﺎﻭ ﺧﻮﺗﻮ ﻛﺎﻥ 2 ﺩﺭﺍﺭﻱ ﻭ 4 ﺩ ﺍﻟﺒﻨﺎﺕ ﻛﻠﻬﻢ ﻣﺎﺯﺍﻝ ﺑﻼ ﺯﻭﺍﺝ ﺳﻠﻤﻮ ﻋﻠﻴﺎ ﻭ ﻛﻠﺸﻲ ﻛﺎﻳﺸﻮﻑ ﻓﻴﺎ ﻫﺪﺭ ﺳﻌﺪ ﻗﺎﻟﻴﻬﻢ ﻫﺎﺩﻱ ﻫﻲ ﻣﺮﺗﻲ ﺧﺎﺻﻜﻢ ﺗﻘﺒﻠﻮ ﺑﻴﻬﺎ ﺍﻧﺎ ﺑﺎﻏﻴﻬﺎ ﻧﺎﺽ ﺑﺎﻩ ﻗﺎﻟﻴﻪ ﻫﺎﺩﻱ ﻫﻲ ﺗﺮﺑﻴﺘﻲ ﻓﻴﻚ ﺟﺎﻳﺐ ﻟﻴﻨﺎ ﻭﺣﺪﺓ ﻣﺎﻛﺎﻧﻌﺮﻓﻮ ﻻ ﺍﺻﻠﻬﺎ ﻻ ﻣﻔﺼﻠﻬﺎ ﻭ ﻛﻮﻥ ﻛﺎﻧﺖ ﺑﻨﺖ ﺍﻷﺻﻞ ﻭﺍﻟﻴﺪﻳﻬﺎ ﻣﺎﻳﻌﻄﻴﻮﻫﺎﺵ ﻟﻴﻚ ﻭ ﺍﻧﺖ ﻣﺎﺟﺎﻳﺒﺶ ﻭﺍﻟﻴﺪﻳﻚ ﺗﺼﺪﻣﺖ ﺷﻮﻳﺔ ﺑﺪﺍﻭ ﻛﺎﻳﻬﺪﺭﻭ ﺑﺎلامازيغية (واصنغ مانا اصودا دانغ دييوي ) ههه ﻭﺍﻧﺎ ﻣﺎﻓﺎﻫﻤﺔ ﻭﺍﻟﻮ ﻭﻟﻜﻦ ﻛﻨﺖ ﻋﺎﺭﻓﺎﻫﻢ ﻛﺎﻳﺘﻌﺎﻳﺮﻭ ﺷﺎﻑ ﻓﻴﺎ ﻗﺎﻟﻴﺎ ﻧﻮﺿﻲ ﺍﻧﺖ ﺩﺧﻠﻲ ﻟﺪﺍﻙ ﻟﺒﻴﺖ ﺩﺧﻠﺖ ﺳﺪﻳﺖ ﻋﻠﻴﺎ ﺑﻘﻴﺖ ﻛﺎﻧﺒﻜﻲ ﻭ ﺑﻘﻴﺖ ﻛﺎﻧﺘﻔﻜﺮ ﻭﺍﻟﻴﺪﻳﺎ ﻭ ﻓﻴﻦ ﻛﺒﺮﺕ ﻭ ﻛﻴﻔﺎﺵ ﻛﺎﻧﻮ ﻣﻌﺎﻣﻠﻴﻨﻲ ﺑﺤﺎﻝ ﺍﻟﻤﻠﻜﺔ ﺩ ﺍﻟﺪﺍﺭ ﻭ ﻛﻨﺖ ﻫﺎﻧﻴﺔ ﻭ ﺷﻮﻑ ﻓﻴﻦ ﺟﻴﺖ ﻟﻤﻬﻢ ﺷﻮﻳﺔ ﻫﺎﻫﻮ ﺳﻌﺪ ﺟﺎ ﻋﻨﺪﻱ ﻟﻠﺒﻴﺖ ﻭ ﻃﺎﻟﻊ ﻟﻴﻪ ﺍﻟﺪﻡ ﻣﻘﺪﺭﺗﺶ ﻧﻬﺪﺭ ﻗﺎﻟﻴﺎ ﺍﻧﺎ ﻏﺪﺍ ﻏﺎﻧﻤﺸﻲ ﻭ ﺍﻧﺖ ﻏﺘﺠﻠﺴﻲ ﻫﻨﺎ ﺷﻲ ﻳﻤﺎﺕ ﻫﺎﺩﺷﻲ ﺍﻟﻠﻲ ﺑﻐﺎﺕ ﺍﻟﻮﺍﻟﻴﺪﺓ ﺑﻴﻤﺎ ﻭﻟﻔﻮﻙ ﺷﻮﻳﺔ ﻭ ﺑﺎﺵ ﻣﺎﺗﺒﻘﺎﻳﺶ ﺑﺮﺍﻧﻴﺔ ﻋﺎﻭﺩ ﺗﺼﺪﻣﺖ ﻣﻌﺎﻣﻦ ﻋﻨﺠﻠﺲ ﻫﻤﺎ ﻭﻟﺪﻫﻢ ﻣﻌﺎﻳﺎ ﻭ ﻣﺎﺣﺘﺎﺭﻣﻮﻧﻴﺶ ﻟﻤﻬﻢ ﺑﻘﻴﺖ ﻛﺎﻧﺒﻜﻲ ﺩﻳﻚ ﻟﻴﻠﺔ ﻛﺎﻣﻠﺔ ﻟﻐﺪ ﻟﻴﻪ ﺳﻌﺪ ﺟﻤﻊ ﺣﻮﺍﻳﺠﻮ ﺳﻠﻢ ﻋﻠﻴﺎ ﻭ ﻗﺎﻝ ﻟﻴﺎ ﺻﺒﺮﻱ ﺷﻮﻳﺔ ﻋﺎﺭﻑ ﺍﺵ ﻛﺎﻳﺘﺴﺎﻧﺎﻧﻲ ﺻﺎﻓﻲ ﻣﺸﺎ ﺑﻘﻴﺖ ﺍﻧﺎ ﺑﻮﺣﺪﻱ ﺑﺮﺍﻧﻴﺔ ﻭﺳﻂ ﻣﻨﻬﻢ ﻛﻠﻬﻢ ﻛﺎﻳﻬﻀﺮﻭ الامازيغية ﻭﺍﻧﺎ ﻣﺎﻓﺎﻫﻤﺔ ﻭﺍﻟﻮ ﻭ ﻛﻠﻬﻢ ﻛﺎﻳﻀﺤﻜﻮ ﻣﺎﻋﺮﻓﺎﻫﻢ ﻭﺍﺵ ﻋﻠﻴﺎ ﻭﻻ ﻏﻴﺮ ﺑﻴﻨﺎﺗﻬﻢ ﻟﻤﻬﻢ ﻛﺎﻧﺤﻄﻮ ﺍﻟﻌﺸﺎ ﻛﺎﻧﺴﺎﻟﻴﻮ ﻛﺎﺗﺒﻐﻲ ﺷﻴﻲ ﻭﺣﺪﺓ ﻓﻲ ﺧﻮﺍﺗﺎﺗﻮ ﺗﺠﻤﻊ ﻃﺒﻠﺔ ﻛﺎﺗﻘﻮﻟﻴﻬﻢ ﻋﺪﻭﺳﺘﻲ ﺟﻠﺴﻮ ﻣﺮﻳﻢ ﺍﻟﻠﻲ ﻏﺘﺠﻤﻊ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻭﻟﻴﺖ ﻛﻞ ﻧﻬﺎﺭ ﻟﻤﺎﻋﻦ ﻭ ﺍﻟﺘﺼﺒﻴﻦ ﻛﺎﻧﻄﻴﺐ ﺍﻟﺨﺒﺰ ﻓﻲ ﺍﻟﻔﺮﺍﻥ ﻭ ﻭﺟﻬي ﻛﻞ ﺗﺸﻮﻁ ﻭ ﺗﺒﺪﻟﺖ ﺑﺰﺁﺍﻓﻔﻔﻔﻒ ﻭ ﻫﻤﺎ ﻏﻴﺮ ﻟﻤﺎﻛﻠﺔ ﻭ ﺍﻟﻀﺤﻚ ﻭﺍﺣﺪ ﻧﻬﺎﺭ ﻛﺎﻧﺴﻤﻊ ﺧﻮﻩ ﺻﻐﻴﺮ ﻗﺎﻝ ﻟﻤﻮ ﻳﻤﺎ ﺇﻟﻰ ﺳﻌﺪ ﻋﺮﻑ ﻫﺎﺩﺷﻲ ﻣﺎﻏﻴﻌﺠﺒﻮﺵ ﻟﺤﺎﻝ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻮ ﻣﺎﺳﻮﻗﻨﺎﺵ ﻣﺎﻟﻬﺎ ﺟﺎﺕ ﻧﻌﻠﻔﻮﻫﺎ ﻭﺍﻧﺎ ﺩﻣﻮﻋﻲ ﻓﻲ ﻋﻴﻨﻴﺎ ﺿﺮﺑﺖ ﺗﻤﺎﺭﺓ ﺩ ﺑﺼﺢ ﻭ ﺳﻌﺪ ﻓﻴﻤﺎ ﻳﻌﻴﻂ ﻓﻲ ﺗﻴﻠﻔﻮﻥ ﻛﻠﻬﻢ ﻛﺎﻳﻜﻮﻧﻮ ﺣﺪﺍﻳﺎ ﻣﺎﻛﺎﻧﻘﺪﺭ ﻧﻘﻮﻝ ﻭﺍﻟﻮ ﻭﻳﻼ ﺩﺧﻠﺖ ﻟﺒﻴﺘﻲ ﻛﺘﺒﻌﻨﻲ ﺧﺘﻮ

ﻛﺎﻥ ﻛﺎﻳﺠﻲ ﻏﻴﺮ ﻣﺮﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﻤﺎﻧﺔ ﻭﺍﺧﺎ ﻛﺎﻧﻌﺎﻭﺩ ﻟﻴﻪ ﻛﺎﻳﻘﻮﻟﻴﺎ ﺻﺒﺮﻱ ﺣﺘﻰ ﻧﺪﻳﺮ ﺩﺍﺭﻱ ﻭ ﻧﺪﻳﻚ ﻣﻦ ﻫﻨﺎ ﺍﻧﺎ ﺻﺒﺮﻱ ﺗﻘﺎﺩﺍ ﺣﺘﻰ ﻣﻦ ﺍﻟﻮﻻﺩ ﻣﺤﻤﻠﺘﺶ ﺣﻴﺖ ﻛﺎﻧﺎﺵ ﻛﺎﻳﺠﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﺍﻟﻠﻲ ﻧﻘﺪﺭ ﻧﺤﻤﻞ ﻓﻴﻪ ﺩﺍﺯﺕ 6 ﺷﻬﻮﻭ ﻭﺍﻧﺎ ﻋﻠﻰ ﻫﺎﺩ ﻟﺤﺎﻝ ﺳﻌﺪ ﻋﻴﺎ ﻭ ﺑﺪﺍ ﻛﺎﻳﺠﻲ ﻣﺮﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﺸﻬﺮ ﻭﺻﻞ ﺍﻟﺼﻴﻒ ﻭ ﺷﺪ ﻛﻮﻧﺠﻲ ﻭ ﺟﺎ ﺟﻠﺲ ﻣﻌﺎﻧﺎ ﻋﺎﺩ ﺗﻔﺎﺟﺎﺕ ﻋﻠﻴﺎ ﺷﻮﻳﺔ ﻟﻜﻦ ﺍﻣﻮ ﻛﺎﻧﺖ ﺩﻳﻤﺎ ﻛﺎﺗﺸﻜﺎ ﻟﻴﻪ ﻣﻨﻲ ﻭ ﻣﺎﻋﺎﺟﺒﺎﻫﺎ ﺣﺘﻰ ﺣﺎﺟﺔ ﻣﻦ ﺩﺍﻛﺸﻲ ﺍﻟﻠﻲ ﻛﺎﻧﺪﻳﺮ ﻭﺍﻧﺎ ﻏﻴﺮ ﻛﺎﻧﺒﻜﻲ ﺗﻘﻬﺮﺕ ﻭ ﺑﺰﺍﻑ ﻗﻠﺖ ﻟﻮ ﺑﻐﻴﺖ ﻧﻤﺸﻲ ﻣﻌﺎﻙ ﻋﺎﻓﺎﻙ ﻗﺎﻟﻴﺎ ﺯﻳﺪﻱ ﺻﺒﺮﻱ ﺳﻼ ﻟﻜﻮﻧﺠﻲ ﻭ ﻣﺸﺎ ﺳﻌﺪ ﺗﺎﻧﻲ ﻭ ﺑﺪﺍﺕ ﺍﻟﻤﻌﺎﻧﺎﺓ ﻭﺍﺣﺪ ﻧﻬﺎﺭ ﻛﺎﻥ ﺣﺪﺍﻫﻢ ﻭﺍﺣﺪ ﻟﻌﺮﺱ ﻭ ﻛﻠﻬﻢ ﻣﺸﺎﻭ ﻭﺍﻧﺎ ﻗﺎﻟﻮ ﻟﻴﺎ ﻣﺎﻛﺎﻳﻦ ﻻﺵ ﺗﻤﺸﻲ ﺳﻌﺪ ﻣﺎﻏﻴﺒﻐﻴﺶ ﻭ ﺑﻘﻴﺖ ﺑﻮﺣﺪﻱ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﺍﺭ ﻭﺍﺣﺪ ﺷﻮﻳﺔ ﻛﺎﻧﺴﻤﻊ ﻟﺒﺎﺏ ﻛﺎﻳﺘﺤﻞ ﺧﻮﻩ ﻟﻜﺒﻴﺮ ﺟﺎ ، ﺗﻔﻮ ﻣﺎﻛﻨﺘﺶ ﻛﺎﻧﺤﻤﻠﻮ ﺟﻠﺲ ﻗﺎﻟﻴﺎ ﻧﻮﺿﻲ ﻃﻴﺒﻲ ﻟﻴﺎ ﺷﻲ ﺣﺎﺟﺔ ﻧﺎﻳﻀﺔ ﻭﺍﻧﺎ ﻛﻠﻲ ﻣﻬﺪﻭﺩﺓ ﻭ ﺧﺎﻃﺮﻱ ﻣﺮﻭﻉ ﻋﻠﻴﺎ ﺧﻠﻄﺖ ﻟﻴﻪ ﺷﻲ ﺗﺨﺮﺑﻴﻖ ﻋﻄﻴﺘﻮ ﻟﻴﻪ ﻭ ﺩﺧﻠﺖ ﺟﻠﺴﺖ ﻓﻲ ﺑﻴﺘﻲ ﻭﺍﻧﺎ ﻣﻐﻤﻀﺔ ﻋﻴﻨﻴﺎ ﺟﺎ ﺧﻮﻩ ﺣﻞ ﻟﺒﺎﺏ ﻭ ﺗﻬﺠﻢ ﻋﻠﻴﺎ ﻭﺍﻧﺎ ﻛﺎﻧﻐﻮﺕ ﻭ ﻫﻮ ﺑﺤﺎﻝ ﻟﻜﻠﺐ ﻟﻤﺴﻌﻮﺭ ﻗﻄﻊ ﻟﻴﺎ ﺣﻮﺍﻳﺠﻲ ﻭ ﻛﺎﻳﺎﻛﻞ ﻓﻲ ﻟﺤﻤﻲ ﺑﺤﺎﻝ ﺷﻲ ﺩﻳﺐ ﺟﺎﺕ ﺍﻣﻮ ﻳﺎﻻﻩ ﺩﺧﻠﺖ ﻭﺍﻧﺎ ﺳﺨﻔﺖ ﻣﺎﺣﻠﻴﺖ ﻋﻴﻨﻴﺎ ﺣﺘﻰ ﻟﻘﻴﺖ ﺭﺍﺳﻲ ﻑ ﻭﺍﺣﺪ ﺳﺒﻴﻄﺎﺭ ﻭﺍﻗﻔﻴﻦ ﻋﻠﻴﺎ ﺟﺎﺕ ﻋﻨﺪﻫﻢ ﻃﺒﻴﺒﺔ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻴﻬﻢ ﺗﺤﺎﻟﻴﻞ ﺧﺮﺟﻮ ﻣﺒﺮﻭﻙ ﻋﻠﻴﻜﻢ ﻻﻟﻠﺔ ﻣﺮﻳﻢ ﺣﺎﻣﻠﺔ ﻣﺎﻋﺮﻓﺖ ﻧﻔﺮﺡ ﻣﺎﻋﺮﻓﺖ ﻧﺒﻜﻲ ﺻﺎﻓﻲ ﺩﺍﻭﻧﻲ ﺍﻣﻮ ﻣﺎﻫﺪﺭﺗﺶ ﻣﻊ ﺧﻮﻩ ﻟﻜﺒﻴﺮ ﺍﻧﺎ ﺑﺪﺍ ﻛﻴﺪﺧﻠﻨﻲ ﺷﻚ ﺻﺎﻓﻲ ﻋﻴﻂ ﺳﻌﺪ ﻗﻠﺘﻬﺎ ﻟﻮ ﻓﺮﺡ ﺑﺰﺍﻑ ﻛﺎﻧﺸﻮﻑ ﻓﻲ ﺍﻣﻮ ﻭ ﺧﻮﺍﺗﺎﺗﻮ ﻏﻴﺮ ﻛﺎﻳﺨﻨﺰﺭﻭ ﺯﺍﺩ ﺍﻟﺜﻘﻞ ﻋﻠﻴﺎ ﻭ ﺯﺍﺩ ﺷﻘﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﺍﺭ ﺣﺘﻰ ﺍﻟﻌﺼﺎ ﻛﻨﺖ ﻛﺎﻧﺎﻛﻮﻟﻬﺎ ﻣﻦ ﻋﻨﺪ ﺍﻣﻮ باليد ديال الشطابة

 ﻭﺍﺣﺪ ﻧﻬﺎﺭ ﺟﺎ ﺳﻌﺪ ﻃﻠﺒﺘﻮ ﺑﺎﺵ ﻧﻌﻴﻂ ﻟﺪﺍﺭﻧﺎ ﺗﺎﺻﻠﺖ ﻫﺰ ﺑﺎﺑﺎ ﻣﺎﻗﺪﺭﺗﺶ ﻧﻬﺪﺭ ﻗﻠﺖ ﻟﻴﻪ ﻛﺎﻳﻨﺔ ﻣﺮﻳﻢ ﻗﺎﻟﻴﺎ ﺭﺍﻛﻲ ﻏﺎﻟﻄﺔ ﺍﺑﻨﺘﻲ ﻣﺎﻋﻨﺪﻧﺎ ﺣﺘﻰ ﻣﺮﻳﻢ ﻓﻲ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﺪﺍﺭ ﻭ ﻗﻄﻊ ﻋﻠﻴﺎ ﺗﻴﻠﻴﻔﻮﻥ ﺑﻘﻴﺖ ﻛﺎﻧﺒﻜﻲ ﻭ ﺳﻌﺪ ﻛﺎﻳﺼﺒﺮ ﻓﻴﺎ ﻭ ﻓﻴﻤﺎ ﻛﺎﻳﻜﻮﻥ ﺳﻌﺪ ﺭﺍﺟﻊ ﻟﻔﺎﺱ ﻛﺎﻧﺒﻘﺎ ﻧﺒﻜﻲ ﺣﻴﺖ ﻫﻮ ﻛﺎﻳﻔﺎﺟﻲ ﻋﻠﻴﺎ ﺷﻮﻳﺔ ﻟﻤﻬﻢ 9 ﺷﻬﻮﺭ ﺩ ﺍﻟﺤﻤﻞ ﺩﻭﺯﺗﻬﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺬﺍﺏ ﻫﺎﺩﺍ ﺷﻬﺮﻱ ﺟﺎ ﺳﻌﺪ ﻗﻠﺖ ﻟﻴﻪ ﺑﻐﺎ ﻧﻮﻟﺪ ﻓﻲ ﻓﺎﺱ ﺍﻣﻮ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻮ ﻻ ﻫﻨﺎ ﻏﺎﺩﻱ ﺗﻮﻟﺪ ﻫﻨﺎ ﻓﻲ صبيطار الحسني (الناضوريين اللي غايعرفو هاد الصبيطار ههه) ﺑﻘﺎﻭ ﻛﺎﻳﺘﻐﺎﻭﺗﻮ ﺍﻧﺎ ﻛﻨﺖ ﻭﺍﻗﻔﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﺭﻭﺝ ﺟﺎﺗﻨﻲ ﺩﻭﺧﺔ ﻃﺤﺖ هزني ﺳﻌﺪ ﻛﺎﻳﺠﺮﻱ ﻛﻠﻲ ﺩﻣﺎﻳﺎﺕ ﻣﺎﺟﻴﺖ ﻓﻴﻦ ﻧﻮﺻﻞ ﻟﺼﺒﻴﻄﺎﺭ ﻗﺎﻟﻮ ﻟﻴﻪ ﻣﺮﺗﻚ ﺧﺎﺻﻬﺎ ﺩﻳﺮ ﺍﺟﻬﺎﺽ ﺍﻟﺠﻨﻴﻦ ﻣﺎﺕ ﻳﺎﺭﺑﻲ ﺗﻠﻔﺖ ﻭ ﺑﻘﻴﺖ ﺩﺍﻳﺨﺔ ﻭ ﺳﻌﺪ ﺑﻜﺎ ﻷﻭﻝ ﻣﺮﺓ ﻭﺍﻧﺎ ﺟﺎﺗﻨﻲ ﻫﻴﺴﺘﻴﺮﻳﺎ ﻭ ﺑﻘﻴﺖ ﻛﺎﻧﻐﻮﺕ ﻭ ﻛﺎﻧﻘﻮﻟﻴﻪ ﻣﻚ ﺳﺒﺎﺏ كولشي ﺍﻣﻚ ﻫﻲ ﺍﻟﺴﺒﺎﺏ ﺑﻌﺪﻭ ﻣﻨﻲ ﻭ ﻫﻲ ﺗﻨﻘﺰ ﺍﻣﻮ ﻧﺘﻔﺘﻨﻲ ﻭﺍﻧﺎ ﻑ ﺩﻳﻚ ﻟﺤﺎﻟﺔ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻴﺎ ﺍﻧﺎ السباب ﺍلﺷﺎﻳﻄﺔ ﻳﺎﻙ ﺍﻧﺎ ﺳﺘﺮﺗﻚ ﻳﺎﻙ ﺍﺑﻨﺖ ﺯﻧﻘﺔ ﺍﺻﻼ ﺭﺑﻲ ﺩﺍﺭ ﺧﻴﺮ ﻳﺎﻙ ﻫﺎﺩﺍﻙ ﻏﻴﺮ ﻭﻟﺪ ﻟﺤﺮﺍﻡ ﻳﺎﻙ ﺣﺴﻠﺘﻚ ﻓﻲ ﺑﻴﺖ ﻭﻟﺪﻱ ﺑﻴﻦ ﺍﺩﻳﻦ ﺭﺍﺟﻞ ﺁﺧﺮ ﺳﻌﺪ ﺗﺼﺪﻡ ﻗﺎﻟﻴﻨﺎ ﻫﺪﺭﻭ ﺷﻨﻮ ﻛﺎﻳﻦ ﻭﺍﻧﺎ ﻛﺎﻧﺒﻜﻲ ﻭ ﻛﺎﻧﻘﻮﻟﻴﻪ ﻣﻀﻠﻮﻣﺔ ﻭ ﻫﻲ ﻛﺎﺗﻘﻮﻟﻴﻪ ﻫﺎﺩﻱ ﺑﻨﺖ ﻟﺤﺮﺍﻡ ﻏﺪﺭﺍﺗﻚ ﻣﻊ ﺧﻮﻙ ﻓﻲ ﺑﻴﺘﻚ ﻓﻲ ﻓﺮﺍﺷﻚ ﺣﺼﻠﺘﻬﺎ ﻭ ﺳﺘﺮﺕ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭ ﻣﻦ ﺩﺍﻙ ﻧﻬﺎﺭ ﺧﻮﻙ ﻫﺮﺑﺎﻥ ﻣﺎﺑﺎﻧﺶ ﻟﻴﻪ ﺍﻵﺛﺎﺭ ﺳﻌﺪ ﺗﻌﺼﺐ ﻭ ﻗﺎﻟﻴﺎ ﻫﺪﺭﻱ ﻭ ﺻﺮﻓﻘﻨﻲ ﻗﻠﺖ ﻟﻴﻪ ﺧﻮﻙ ﺗﻬﺠﻢ ﻋﻠﻴﺎ ﺍﻧﺎ ﻣﻀﻠﻮﻣﺔ ﻗﺎﻟﻴﺎ ﺍﻧﺖ ﺑﻨﺖ ﻟﺤﺮﺍﻡ ﺍﻟﻠﻲ ﻋﻄﺎﺗﻨﻲ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﺷﻨﻮ ﻧﺘﺴﻨﻰ ﻣﻨﻬﺎ ﺍﻟﻠﻲ ﻫﺮﺑﺖ ﻣﻌﺎﻳﺎ ﻭ ﺧﻼﺕ ﻭﺍﻟﻴﺪﻳﻬﺎ ﺷﻨﻲ ﻧﺘﺴﻨﻰ ﻣﻨﻬﺎ ﺧﺮﺟﻲ ﺑﺤﺎﻟﻚ ﻳﺎﻻﻩ ﺟﺮﺍ ﻋﻠﻴﺎ ﻓﻲ ﺩﺍﻙ ﻟﻴﻞ ﻭ ﺍﻟﻌﺮﻭﺑﻴﺔ ﻭ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﺧﺎﻭﻳﺔ ﻭ ﻣﺎﻛﻨﻌﺮﻑ ﻻ ﺟﻴﺮﺍﻥ ﻻ ﻭﺍﻟﻮ ﺭﺟﻌﺖ ﻟﺪﺍﻙ ﺳﺒﻴﻄﺎﺭ ﺩﻗﻴﺖ ﻓﻴﻪ ﻃﻠﺒﺖ ﺩﻳﻚ ﻃﺒﻴﺒﺔ ﻧﺒﺎﺕ ﺣﺘﻰ ﻟﺼﺒﺎﺡ ﻗﺒﻼﺕ ﺑﻼ ﻣﺎﺗﺴﻮﻟﻨﻲ ﻋﻼﺵ ﻓﻲ ﺍﻟﺼﺒﺎﺡ ﺧﺮﺟﺖ ﺑﻜﺮﻱ ﻣﺸﻴﺖ ﻏﺎﺩﻳﺎ ﻣﻊ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ﺭﻛﺒﻨﻲ ﻭﺍﺣﺪ ﻃﻠﺒﺘﻮ ﻳﻌﻄﻴﻨﻲ ﺷﻮﻳﺔ ﺩ ﺍﻟﻔﻠﻮﺱ ﻗﺎﻟﻴﺎ ﺑﺎﻳﻨﺔ ﻓﻴﻚ ﺑﻨﺖ ﻧﺎﺱ ﻭ ﻣﻜﺮﻓﺴﻴﻦ ﻋﻠﻴﻚ ﻋﻄﺎﻧﻲ 200 ﺩﺭﻫﻢ مع العلم عارف الناضوريين معروفين بالكرم ديالهوم ﻗﻄﻌﺖ ﺑﻴﻬﺎ ﺟﻴﺖ ﻟﻜﺎﺯﺍ ﺑﻘﻴﺖ ﻛﺎﻧﻄﻠﺐ ﻣﺎﻧﺎﻛﻮﻝ ﻭ ﻧﺒﺎﺕ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺤﻄﺎﺕ ﺣﺘﻰ ﺗﻼﻗﻴﺖ ﻣﺮﺍ ﻛﺒﻴﺮﺓ ﻟﻜﻦ ﻛﺎﺗﺒﺎﻥ ﺯﻭﻳﻨﺔ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻴﺎ ﻣﺎﻟﻚ ﻋﺎﻭﺩﺕ ﻟﻴﻬﺎ ﻗﺎﻟﺖ ﺍﺟﻲ ﻣﻌﺎﻳﺎ ﻋﻨﺪﻱ ﻟﻴﻚ ﺍﻟﺤﻞ .

 ﺩﺍﺗﻨﻲ ﻟﻮﺍﺣﺪ ﺩﺍﺭ ﺯﻭﻳﻨﺔ ﺑﺰﺍﻑ ﻭ ﻧﻘﻴﺎ ﻏﺴﻠﺖ ﻟﻴﺎ ﻗﺎﺩﺍﺗﻨﻲ ﺷﻬﺮ ﻭﺍﻧﺎ ﻋﻨﺪﻫﺎ ﻣﻨﻲ ﺗﺸﺎﻓﻴﺖ ﻭ ﻭﻗﻔﺖ ﻋﻠﻰ ﺭﺟﻠﻲ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻴﺎ ﺩﺍﺑﺎ ﻏﺎﺩﻱ ﺗﺮﺟﻌﻲ ﻟﻴﺎ ﺍﻟﺨﻴﺮ ﺩﻳﺎﻟﻲ ﻳﺎﻻﻫﻲ ﻣﻌﺎﻳﺎ ﻭﺍﻧﺎ ﻏﻴﺮ ﺗﺎﺑﻌﺎﻫﺎ ﻭ ﻣﺼﺪﻭﻣﺔ ﺫﺍﺗﻨﻲ ﻟﻮﺍﺣﺪ ﺻﺎﻟﻮﻥ ﺩ ﺍﻟﺤﻼﻗﺔ ﻓﻴﻪ ﺍﻟﺒﻨﺎﺕ ﺑﺰﺍﻑ ﻭ ﻛﻠﺸﻲ ﻛﺎﻳﻜﻤﻲ ﺩﺧﻠﺖ ﺑﺪﺍﻭ ﻛﺎﻳﻀﺤﻜﻮ ﻗﺎﻟﻮ ﻟﻴﻬﺎ ﻫﺎﺩﻱ ﺑﻨﺘﻚ ﺍﻟﺠﺪﻳﺪﺓ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻴﻬﻢ ﺍﻩ ﺍﻭﺍ ﺩﻳﺮﻭ ﺍﻟﻼﺯﻡ ﻧﺎﺿﻮ ﻗﺎﺩﻭﻧﻲ ﺭﺟﻌﻮﻧﻲ ﻭﺣﺪﺓ ﺍﺧﺮﺓ ﻋﺠﺒﻨﻲ ﺭﺍﺳﻲ ﻗﺎﻟﻮ ﻟﻴﺎ ﺣﻨﺎ ﻏﻨﺪﺑﺮﻭ ﻟﻴﻚ ﻓﻲ ﺧﺪﻣﺔ ﺗﻌﻴﺸﻲ ﻣﺨﻴﺮﺓ ﻓﺎﻟﻠﻴﻞ ﺧﺮﺟﻨﺎ ﺩﺍﻭﻧﻲ ﻟﻮﺍﺣﺪ ﻟﺒﺎﺭ ﺷﺮﺍﺏ ﻭ ﺍﻟﻜﺎﺭﻭ ﻗﺎﻟﻮ ﻟﻴﺎ ﺭﺍﻛﻲ ﺳﻄﺎﺝ ﺩﺍﺑﺎ ﺳﻴﻤﺎﻧﺔ ﻭﺍﻧﺎ ﻫﺎﻛﺎﻙ ﻟﻴﻞ ﺳﻬﺮﺍﻧﺔ ﻭ ﺑﻨﻬﺎﺭ ﻧﺎﻋﺴﺔ ﻟﺒﻨﻰ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﻘﺮﺑﺔ ﻟﻴﺎ ﺑﺰﺍﻑ ﻛﺎﻧﺖ ﺩﻳﻤﺎ ﻛﺎﺗﻘﻴﻠﻴﺎ ﺍﻫﻢ ﺷﻲ ﻣﺎﺗﻴﻘﻲ ﻓﺤﺘﻰ ﻛﻠﻴﺎﻥ ﺧﺪﻣﻲ ﻭ ﻟﺒﻲ ﻟﻴﻪ ﻟﻲ ﺑﻐﺎ ﻳﻤﺸﻲ ﺑﺤﺎﻟﻮ ﻧﺴﺎﻳﻪ ﺍﻟﺤﺐ ﻭ ﺍﻟﻮﻟﻒ ﻣﺎﻛﺎﻳﻨﺶ ﻓﻲ ﻫﺎﺩ ﻟﺒﻼﺩ ﺳﻼﺕ ﺳﻴﻤﺎﻧﺔ ﺩ ﺍﻟﺴﻄﺎﺝ ﻭ ﺑﺪﻳﺖ ﺣﺘﻰ ﺍﻧﺎ كايجيوا ﻟﻜﻠﻴﺎﻥ ﻛﺎﻧﺒﻘﺎﻭ ﻣﺼﺘﻔﻴﻦ ﺑﺤﺎﻝ ﻟﺨﻀﺮﺓ ﻭ ﺑﻨﺎﺩﻡ ﻛﺎﻳﺘﻌﺰﻝ ﻓﻴﻨﺎ ﻭ ﻣﻨﻲ ﻛﺎﻳﺨﺘﺎﺭﻧﻲ ﺷﻲ ﻛﻠﻴﺎﻥ ﻛﺎﻧﻜﻮﻥ ﻣﺠﺒﺮﺓ ﻧﺴﻜﺮ ﻣﻌﺎﻩ ﻭ ﻧﺪﻳﺮ ﻟﻲ ﺑﻐﺎ ﻭ ﻧﺸﻄﺢ ﻟﻴﻪ... ﻛﺎﻥ ﻣﻤﻨﻮﻉ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﻧﺸﺪﻭ ﻟﻔﻠﻮﺱ ديك الشارفة ﻫﻲ ﺍﻟﻠﻲ ﻛﺎﺗﺸﺪﻫﻮﻡ ﻭ ﺗﻌﻄﻴﻨﺎ ﺍﻟﻠﻲ ﺑﻐﺎﺕ 4 ﺍﺷﻬﺮ ﻭﺍﻧﺎ ﻋﻠﻰ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﺤﺎﻝ ﻭ ﻣﻤﻨﻮﻉ ﻧﻤﺸﻴﻮ ﻣﻊ ﺍﻟﻤﻐﺎﺭﺑﺔ ﻏﻴﺮ ﺍﻟﺨﻠﻴﺠﻴﻴﻦ ﺣﻴﺖ ﻓﻴﻬﻢ ﻟﻔﻠﻮﺱ ﺑﺰﺍﻑ ﺩﺭﺕ ﺍﻟﻄﻮﻣﻮﺑﻴﻞ ﻭﻭﻻﻭ ﻟﻔﻠﻮﺱ ﻛﺎﻧﻠﻌﺐ ﺑﻴﻬﻢ ﻟﻌﺐ ﻭ ﻗﻠﺒﻲ ﻭﻻ ﺣﺠﺮﺓ ﻣﺎﻛﺎﻧﺤﻦ ﻓﻲ ﺣﺘﻰ ﻭﺍﺣﺪ ﻭ ﻭﻟﻴﺖ ﻋﺰﻳﺰﺓ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ ﺣﻴﺖ ﺍﻧﺎ ﺍﻟﻠﻲ ﻛﻨﺖ ﻛﺎﻧﺠﻴﺐ ﻟﻜﻠﻴﺎﻥ ﺑﺰﺍﻑ ﻭ ﺳﻜﻨﺘﻨﻲ ﻣﻌﺎﻫﺎ ﻓﻲ ﺩﺍﺭﻫﺎ ﺍﻣﺎ ﻟﺒﻨﺎﺕ ﻻﺣﺮﻳﻦ ﻛﺎﺭﻳﺎ ﻟﻴﻬﻢ ﺩﺍﺭ ﻓﻴﻦ ﻛﺎﻳﺒﺎﺗﻮ ﻣﻊ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻭﻟﻴﺖ ﻗﺎﻓﺰﺓ ﻭ ﺑﺪﻳﺖ ﻛﺎﻧﺠﻤﻊ ﻟﻔﻠﻮﺱ ﺑﺎﺵ ﻧﺪﻳﺮ ﻋﻼﺵ ﻧﺮﺟﻊ ﺣﻴﺖ ﺍﻟﺼﻐﺮ ﻻﻛﺎﻳﺪﻭﻣﺶ ﺑﻘﻴﺖ ﻓﻲ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻤﻴﺪﺍﻥ 4 ﺳﻨﻴﻦ ﻭﺍﺣﺪ ﻧﻬﺎﺭ ﺟﺎ ﻭﺍﺣﺪ ﺳﻌﻮﺩﻱ ﺟﺎﺏ ﻟﺤﺎﺟﺔ ﻛﺎﺩﻭ ﺳنسلة ﺩ ﺍﻟﺬﻫﺐ ﻗﺎﻟﻴﻬﺎ ﻫﺎﻛﻲ ﻟﻜﻦ ﺑﻐﻴﺖ ﻣﺮﻳﻢ ﺩﻭﺯ ﻣﻌﺎﻳﺎ ﻳﻮﻣﺎﻳﻦ ﺭﺍﻧﻲ ﻣﺴﺎﻓﺮ الحاجة ﻭﺍﻓﻘﺖ ﻣﺎﻛﺎﻧﺘﺶ ﻛﺎﺗﺒﻐﻴﻨﺎ ﻧﺴﺎﻓﺮﻭ ﻛﺎﺗﺨﺎﻑ ﻻ ﺷﻲ ﻭﺣﺪﺓ ﺗﺰﻭﺝ ﻭ ﺗﻬﺮﺏ ﻟﻴﻬﺎ ﻣﻦ ﺑﻴﻦ ﻳﺪﻳﻬﺎ

 ﻟﻤﻬﻢ ﻣﺸﻴﺖ ﻣﻌﺎﻩ ﻟﻤﺮﺍﻛﺶ ﻧﻬﺎﺭ ﻟﻲ ﺭﺍﺟﻌﻴﻦ ﻓﻴﻪ ﺳﻘﻨﺎ ﻟﺨﺒﺎﺭ ﺑﺎﻟﻠﻲ ﺍﻟﻔﻴﻼ ﺍﻟﻠﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﻛﺎﺭﻳﺎﻫﺎ ﻟﺤﺎﺟﺔ ﻟﺴﻬﺮﺍﺕ ﺟﺎ ﻟﻴﻬﺎ ﻭﺍﺣﺪ ﺷﺎﺭﻑ ﻭ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﻌﺎﻩ ﺷﻲ ﺑﻨﺖ ﻭ ﻣﺎﺕ ﻟﻴﻬﺎ ﺑﻴﻦ ﺍﻳﺪﻳﻬﺎ ﻭ ﺑﺎﻟﻠﻲ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﻣﻄﻮﻗﺔ ﺑﺎﻟﺒﻮﻟﻴﺲ ﻛﺎﻧﺖ ﻫﺎﺩﻳﻚ ﻫﻲ ﺍﻟﻔﺮﺻﺔ ﺩﻳﺎﻟﻲ ﺑﺎﺵ ﻣﺎﻧﻮﻟﻴﺶ ﻭ ﻧﺒﻌﺪ ﻣﻦ ﺩﺍﻙ ﺍﻟﻬﻢ ﻣﺸﻴﺖ ﻛﺮﻳﺖ ﻭﺍﺣﺪ ﺍﻟﺒﺮﻃﻤﺎ ﻭ ﺑﻘﺎﻭ ﻋﻨﺪﻱ ﻟﻜﻠﻴﺎﻥ ﺩﻳﺎﻟﻲ ﻭ ﻫﺎﺩ ﺳﻌﻮﺩﻱ ﺍﻟﻠﻲ ﺳﺎﻓﺮﺕ ﻣﻌﺎﻩ ﻛﺎﻥ ﻛﺎﻳﻤﻮﺕ ﻋﻠﻴﺎ ﻭ ﻗﺎﻟﻴﺎ ﻧﺸﺮﻱ ﻟﻴﻚ ﺩﺍﺭ ﻭ ﺑﻘﺎﻱ ﻣﻌﺎﻳﺎ ﺑﺪﻭﻥ ﺯﻭﺍﺝ ﻓﻜﺮﺕ ﻭ ﻭﺍﻓﻘﺖ ﺷﺮﺍ ﻟﻴﺎ ﺩﺍﺭ ﻭ ﻛﺎﻥ ﻛﺎﻳﺠﻲ ﻋﻨﺪﻱ ﻣﺮﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﺸﻬﺮ ﻣﻦ ﻭﺭﺍﻫﺎ ﺑﻌﺖ ﺍﻟﺪﺍﺭ ﺣﻴﺖ ﻛﺎﻧﺖ ﻓﻲ ﺳﻤﻴﺘﻲ ﻭ ﺑﻔﻠﻮﺳﻬﺎ ﺗﺤﻮﻟﺖ ﻟﻠﺮﺑﺎﻁ ﻭ ﺳﻜﻨﺖ ﺗﻤﺔ ﻭ ﻣﺎﻛﻨﺖ ﻻﻗﻴﺎ ﻓﺎﺵ ﻧﺨﺪﻡ ﺣﻴﺖ ﻣﺎﻛﺎﻥ ﻋﻨﺪﻱ ﻻ ﺩﻳﺒﻠﻮﻡ ﻻ ﻭﺍﻟﻮ ﻭ ﺑﻌﺖ ﻃﻮﻣﻮﺑﻴﻞ ﻭ ﻣﻨﻬﺎ ﺑﺪﻳﺖ ﻛﺎﻧﺼﺮﻑ ﻋﻠﻰ ﺭﺍﺳﻲ ﺩﺧﻠﺖ ﺩﺭﺕ ﺍﻟﻄﺒﺦ ﻗﺮﻳﺖ ﻟﻤﺪﺓ ﻋﺎﻡ ﻭﺍﺣﺪ ﻟﻤﺪﺭﺳﺔ ﻛﺎﻧﺖ ﺏ 100 ﺩﺭﻫﻢ ﻟﻠﺸﻬﺮ ﺧﻠﺼﺘﻬﺎ ﻛﺎﻣﻠﺔ ﺑﺎﺵ ﻧﺘﻬﻨﺎ ﻭ ﻣﻨﻲ ﺧﺬﻳﺖ ﺩﻳﺒﻠﻮﻡ ﺑﺪﻳﺖ ﻛﺎﻧﻘﻠﺐ ﻋﻠﻰ ﺧﺪﻣﺔ ﻭ ﻟﻘﻴﺖ خﺩﻣﺔ ﻓﻮﺍﺣﺪ ﺍﻟﺮﻳﺴﻄﻮ ﻭ ﻗﻄﻌﺖ ﺍﻟﺸﺮﺍﺏ ﻭ ﻗﻄﻌﺖ ﻟﻜﺎﺭﻭ ﻭ ﻛﻠﺸﻲ بديت ﻛﺎﻧﺠﻴﺐ ﻣﺼﺮﻭﻓﻲ ﻭ ﻛﺎﻧﺠﻤﻊ ﺗﺼﺎﺣﺒﺖ ﻣﻊ ﺷﻲ ﺑﻨﺎﺕ ﻟﻜﻦ ﻋﻼﻗﺘﻲ ﺑﻴﻬﻢ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﺎﻛﺎﺗﻌﺪﺍﺵ ﻣﻮﺍﺿﻴﻊ ﻋﺎﻣﺔ ﺣﺘﻰ ﻭﺍﺣﺪ ﻣﺎﻋﺎﺭﻑ ﺍﺳﺮﺍﺭﻱ ﻛﺎﻧﺨﺮﺝ ﻣﻌﺎﻫﻢ ﻣﺮﺓ ﻣﺮﺓ ﻭ ﺻﺎﻓﻲ ﻭﺍﺣﺪ ﻧﻬﺎﺭ ﺳﻤﻌﺘﻬﻢ ﻛﺎﻳﻬﻀﺮﻭ ﻋﻠﻰ ﻗﺮﻋﺔ ﺩ ﻣﻴﺮﻳﻜﺎﻥ فكرت معا راسي قلت نجىب حضي ﻭ ﺩﻓﻌﺖ ﻟﻴﻬﺎ ﻭ ﻧﺴﻴﺘﻬﺎ ﻭ ﺑﻘﻴﺖ ﺧﺪﺍﻣﺔ ﻋﺎﺩﻱ ﺣﺘﻰ ﺳﻴﻔﻄﻮ ﻟﻴﺎ ﺑﺎﻟﻠﻲ ﻧﺠﺤﺖ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﺮﻋﺔ ﻭ ﺧﺎﺻﻨﻲ ﻧﺪﻭﺯ ﺍﻣﺘﺤﺎﻥ ﻭ ﻓﻌﻼ ﺩﻭﺯﺗﻮ ﻟﻜﻦ ﻣﺎﻧﺠﺤﺘﺶ ﻓﻴﻪ ﻭ ﺗﺤﻄﻤﺖ ﻟﻜﻦ ﻣﺎﻋﻠﻴﺶ ﺍﻧﺎ ﺩﺍﺑﺎ ﻋﺎﻳﺸﺔ ﺑﺎﻟﺤﻼﻝ ﺍﻟﻤﻬﻢ ﺩﺭﺕ ﺷﻮﻳﺔ ﺩ ﺍﻟﻔﻠﻮﺱ ﻭ ﺩﺧﻠﺖ ﺛﺎﻧﻲ ﻧﻘﺮﺍ ﺍﻟﻄﺒﺦ ﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻲ ﻫﺎﺩ ﻟﻤﺪﺭﺳﺔ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﻌﺘﺮﻑ ﺑﻴﻬﺎ ﻭ ﻫﺎﺩ ﻟﻤﺮﺓ ﺍﻟﺤﻆ ﻭﻗﻒ ﻓﻲ ﺟﻨﺒﻲ ﻭ ﺟﻴﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﺸﺮﺓ ﺍﻟﻠﻮﻟﻴﻦ ﻭ ﺳﻴﻔﻄﻮﻧﺎ ﻧﺨﺪﻣﻮ ﻓﻲ ﻓﺮﻧﺴﺎ ﺟﻤﻌﺖ ﺍﻟﻠﻲ ﺧﺎﺻﻨﻲ ﻭ ﻣﺸﻴﺖ ﻟﻔﺮﻧﺴﺎ ﻫﻨﺎ ﺗﺒﺪﻟﺖ ﺣﻴﺎﺗﻲ ﻭ ﻧﺴﻴﺖ ﻛﺎﻉ ﻟﻌﺬﺍﺏ ﺍﻟﻠﻲ ﺩﺍﺯ ﻋﻠﻴﺎ

ﻛﻨﺖ ﻛﺎﻧﺨﺪﻡ ﻟﻴﻞ ﻭ ﻧﻬﺎﺭ ﻭ ﻧﺠﻤﻊ ﻟﻔﻠﻮﺱ ﺣﺘﻰ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺎﻛﻠﺔ ﻛﺎﻧﻮ ﻛﺎﻳﻌﺘﻮﻫﺎ ﻟﻴﻨﺎ ﻓﻲ ﺭﻳﺴﻄﻮ ﺍﻟﻠﻲ ﺣﻨﺎ ﻓﻴﻬﺎ ﻳﻌﻨﻲ ﻛﻨﺖ ﻏﻴﺮ ﻟﻜﺮﺍ ﺍﻟﻠﻲ ﻛﺎﻧﺨﻠﺺ 12 ﻋﺎﻡ ﻣﺎﺩﺧﻠﺘﺶ ﻟﻠﻤﻐﺮﺏ ﺣﺘﻰ ﺟﻤﻌﺖ ﻟﻔﻠﻮﺱ ﻣﺰﻳﺎﻥ ﺟﻴﺖ ﻟﺪﺍﺭﻱ ﻓﻲ ﺍﻟﺮﺑﺎﻁ ﺩﺧﻠﺖ ﻣﻌﺎﻳﺎ ﻃﻮﻣﻮﺑﻴﻞ ﺟﻴﺖ ﻟﺪﺍﺭﻱ ﺭﺗﺎﺣﻴﺖ ﻓﻴﻬﺎ ﺟﻠﺴﺖ ﻭﺍﺣﺪ ﻟﻴﻮﻣﺎﻳﻦ ﺟﺎﺗﻨﻲ ﻓﻲ ﺑﺎﻟﻲ ﻧﻬﺒﻂ ﻟﻜﺎﺯﺍ ﻟﻌﻨﺪ ﻟﺤﺎﺟﺔ ﻣﺸﻴﺖ ﻧﺸﻮﻓﻬﺎ ﻭﺍﺧﺎ ﺩﺍﺗﻨﻲ ﻓﻲ ﻃﺮﻳﻖ ﺧﺎﻳﺒﺔ ﻟﻜﻦ ﺑﺴﺒﺎﺑﻬﺎ ﻏﺎﺩﻱ ﻧﺘﺒﺪﻝ ﻭ ﻧﻮﺻﻞ ﻟﻬﺎﺩﺷﻲ ﺍﻟﻠﻲ ﺍﻧﺎ ﻓﻴﻪ ﻫﻲ ﺍﻟﻠﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﺳﺒﺎﺏ ﻣﺸﻴﺖ ﺷﻔﺘﻬﺎ ﻟﻘﺘﻬﺎ ﺷﺮﻓﺎﺕ ﻭ ﻣﺮﺿﺎﺕ ﺟﺎﻫﺎ ﺍﻟﻜﻮﻧﺴﻴﺮ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺴﺘﺮ ﺷﺎﻓﺘﻨﻲ ﺑﺪﺍﺕ ﻛﺎﺗﺒﻜﻲ ﻭ ﻣﺎﻗﺪﺭﺗﺶ ﺗﻬﻀﺮ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻴﺎ ﻓﺮﺣﺖ ﻟﻴﻚ ﺍﺑﻨﺘﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺴﻬﻞ ﻋﻠﻴﻚ ﻗﻠﺖ ﻟﻴﻬﺎ ﺍﻣﻴﻦ ﻭ ﺍﻧﺖ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﻐﻔﺮ ﻟﻴﻚ ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ ﺑﺴﺘﻬﺎ ﻭ ﻣﺸﻴﺖ ﺑﺤﺎﻟﻲ ﺑﺪﻳﺖ ﻛﺎﻧﻄﻠﻊ ﻓﻲ ﺍﻟﻮﺭﺍﻕ ﺟﺎﺗﻨﻲ ﻓﻜﺮﺓ ﻧﺪﻳﺮ ﻣﻄﻌﻢ ﺻﻐﻴﺮ ﻓﻲ ﻛﺎﺯﺍ ﺑﺤﻜﻢ ﺍﻧﻬﺎ ﻣﺪﻳﻨﺔ ﻛﺒﻴﺮﺓ ﺑﺪﻳﺖ ﺍﻹﺻﻼﺣﺎﺕ ﺑﺪﻳﺖ ﺍﻟﺨﺪﻣﺔ ﻛﻨﺖ ﻣﺮﺍ ﺏ 10 ﺩ ﺍﻟﺮﺟﺎﻝ ﻓﺮﻧﺴﺎ ﺑﻘﻴﺖ ﻏﻴﺮ ﻛﺎﻧﻤﺸﻲ ﻭ ﻧﺠﻲ ﻧﻄﺒﻊ ﻏﻴﺮ ﺍﻟﻮﺭﺍﻕ ﻭ ﺻﺎﻓﻲ ﺍﻟﻤﺸﺮﻭﻉ ﺩﻳﺎﻟﻴﻲ ﻛﺎﻥ ﻧﺎﺟﺢ ﻭ ﻛﻨﺖ ﺻﺎﺭﻣﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﺩﻳﺎﻟﻲ ﺑﺪﻳﺮ ﻛﺎﻧﺠﻤﻊ ﻛﺎﻥ ﻓﻲ ﺑﺎﻟﻲ ﻧﺠﻤﻊ ﻟﻔﻠﻮﺱ ﻭ ﺑﺲ ﺩﻭﻧﺖ ﺍﻟﻄﻮﻣﻮﺑﻴﻞ ﺩﻳﺎﻟﻲ ﻭ ﺑﻌﺘﻬﺎ ﻭ ﺯﺩﺕ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺷﻲ ﺭﺯﻕ ﻣﻦ ﺍﻟﻠﻲ ﺑﻘﺎ ﻟﻴﺎ ﻭ ﺷﺮﻳﺖ ﺩﻭﻳﺮﺓ ﺻﻐﻴﺮﺓ ﻏﺎﺗﻘﻮﻟﻮ ﺍﻧﺘﻲ ﺍﺻﻼ ﻋﻨﺪﻙ ﺩﺍﺭﻙ ﺍﻩ ﻫﺎﺩﻳﻚ ﺍﻟﺪﺍﺭ ﺍﻟﻠﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﺮﺑﺎﻁ ﺑﻌﺘﻬﺎ ﺣﻴﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﺮﺍﻡ ﻭ ﻓﻠﻮﺳﻬﺎ ﺩﻳﺘﻬﻢ ﻟﺠﻤﻌﻴﺔ ﺗﺒﺮﻋﺖ ﺑﻴﻬﻢ ﻣﺎﺑﻘﻴﺖ ﺑﻐﺎ ﺣﺘﻰ ﺣﺎﺟﺔ ﺩ ﺍﻟﺤﺮﺍﻡ ﺑﺤﻜﻢ ﺍﻟﺨﺪﻣﺔ ﺩﻳﺎﻟﻲ ﺗﻼﻗﻴﺖ ﻭﺍﺣﺪ ﺍﻟﺴﻴﺪ ﻛﺎﻥ ﺷﺎﻑ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺪﺭﺳﺔ ﺍﻟﻠﻲ ﻗﺮﻳﺖ ﻓﻴﻬﺎ ﺳﻠﻢ ﻋﻠﻴﺎ ﻋﺮﻓﻨﻲ ﻗﺎﻟﻴﺎ ﺗﺒﺎﺭﻙ ﺍﻟﻠﻪ ﻛﻨﺖ ﺣﺎﺱ ﺑﻴﻚ ﻏﺎﺩﻱ ﺗﻮﺻﻠﻲ ﺣﻴﺖ ﻛﻨﺘﻲ ﻗﺎﺻﺤﺔ ﻛﺎﻥ ﺩﻳﻤﺎ ﻛﺎﻳﺠﻲ ﺍﻱ ﺣﺎﺟﺔ ﻛﺎﻧﺒﻐﻴﻬﺎ ﻛﺎﻧﺴﺘﺎﺷﺮﻭ ﻛﺎﻥ ﻭﻟﺪ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻭ ﻭﻟﺪ ﻋﺎﺋﻠﺔ ﺑﺪﻳﻨﺎ ﻛﺎﻧﺘﻘﺮﺑﻮ ﻟﺒﻌﻀﻴﺎﺗﻨﺎ ﻭﺍﺣﺪ ﻧﻬﺎﺭ ﻗﺎﻟﻴﺎ ﻋﻤﺮﻙ ﻣﺎﺟﺒﺪﺗﻲ ﺩﺍﺭﻛﻢ ﻭﺍﻻ ﺧﻮﺗﻚ ﻛﻴﻔﺎﺵ ﺳﻜﺖ ﻗﺎﻟﻴﺎ ﺷﻮﻓﻲ ﺍﻧﺎ ﺑﺎﻏﻴﻚ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﻼﻝ ﺍﻧﺖ ﻣﺮﺍ ﻗﺎﺩﺓ ﻭ ﺑﻨﺖ ﻧﺎﺱ ﺍﺵ ﻗﻠﺘﻲ ﺳﻜﺖ ﻭ ﺑﺪﻳﺖ ﻛﺎﻧﺘﻬﺮﺏ ﺷﻮﻳﺔ ﻗﻠﺖ ﻻﺵ ﻧﺘﻬﺮﺏ ﺍﻟﻠﻲ ﺑﺎﻏﻴﻚ ﺑﺎﻏﻴﻚ

ﻭﺍﻧﺎ ﻧﻌﺎﻭﺩ ﻟﻴﻪ ﻛﻠﺸﻲ ﺗﺼﺪﻡ ﻭ ﻧﺎﺽ ﺑﺴﻼﻣﺔ ﻣﺎﻗﺎﻟﻬﺎﺵ ﻟﻴﺎ ﻣﺎﺩﻳﺘﻬﺎﺵ ﻓﻴﻪ ﻋﺸﺖ ﺻﺪﻣﺎﺕ ﻛﺜﺎﺭ ﻣﻦ ﻫﺎﺩﺷﻲ ﻣﺎﺑﻘﻴﺖﻣﻌﻮﻟﺔ ﻋﻠﻰ ﺣﺘﻰ ﻭﺍﺣﺪ ﺍﻧﺎ ﻛﻨﺖ ﻣﺘﻮﻗﻌﺔ ﺭﺩﺕ ﺍﻟﻔﻌﻞ ﺩﻳﺎﻟﻮ ﻫﻤﺎ ﺍﺻﻼ ﻋﺎﺋﻠﺔ ﻣﺘﺪﻳﻨﺔ ﻣﺎﻏﻴﻘﺒﻠﻮﺵ ﺑﻴﺎ ﺻﺎﻓﻲ ﻧﺴﻴﺖ ﻭ ﺩﺍﻳﺎﻫﺎ ﻏﻴﺮ ﻓﻲ ﺧﺪﻣﺘﻲ ﺑﺪﻳﺖ ﻛﺎﻧﻔﻜﺮ ﻧﺮﺟﻊ ﻟﺪﺍﺭﻧﺎ ﻟﻜﻦ ﻛﻨﺖ ﺧﺎﻳﻔﺔ ﻣﻦ ﺭﺩﺕ ﺍﻟﻔﻌﻞ ﺩﻳﺎﻟﻬﻢ ﺩﺍﺯﺕ ﺳﻴﻤﺎﻧﺔ ﻭ ﻫﻮ ﻳﺮﺟﻊ ﻣﺮﺍﺩ ﺍﻟﻠﻲ ﻛﺎﻥ ﺷﺎﻑ ﺩﻳﺎﻟﻲ ﺳﻠﻢ ﻋﻠﻴﺎ ﺳﻠﻤﺖ ﻋﻠﻴﻪ ﻋﺎﺩﻱ ﻭ ﻣﺸﻴﺖ ﻋﺎﻣﻠﺘﻮ ﺑﺤﺎﻝ ﺷﻲ ﻛﻠﻴﺎﻥ ﺟﺎ ﻳﺎﻛﻞ ﻋﻨﺪﻱ ﻋﻴﻂ ﻟﻴﺎ ﻗﺎﻟﻴﺎ ﺍﻧﺎ ﻣﺎﺭﺩﻳﺘﺶ ﻟﻜﻦ ﻣﻨﻲ ﺟﻠﺴﺖ ﻣﻊ ﺭﺍﺳﻲ ﻟﻘﻴﺖ ﺍﻧﺖ ﻣﺎﻋﻠﻴﻚ ﻭﺍﻟﻮ ﻭ ﻫﺪﺭﺕ ﻣﻊ ﺍﻷﺏ ﺩﻳﺎﻟﻲ ﻭ ﻫﻮ ﺇﻣﺎﻡ ﻣﺴﺠﺪ ﻗﺎﻟﻴﺎ ﺗﻮﻛﻞ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﺍ ﻭﻟﺪﻱ ﻭ ﻛﻮﻥ ﺍﻧﺖ ﺍﻟﺴﺒﺐ ﻓﻲ ﺍﻧﻚ ﺗﺮﺟﻊ ﻫﺎﺩ ﻟﺒﻨﺖ ﻟﻮﺍﻟﻴﺪﻳﻬﺎ ﺍﻧﺎ ﻓﺮﺣﺖ ﻭ ﻭﺍﻓﻘﺖ ﻭ ﺟﺎﻭ ﻭﺍﻟﻴﺪﻳﻪ ﻟﺪﺍﺭﻱ ﺳﺘﻘﺒﻠﺘﻬﻢ ﺍﻷﺏ ﺩﻳﺎﻟﻮ ﻛﺎﻥ ﻧﻮﺭ ﻛﺎﻳﻀﺮﺏ ﻟﻴﻪ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻬﻮ ﺩﻭﺯﻧﺎ ﻛﻠﺸﻴﻲ ﻣﺰﻳﺎﻥ ﺗﺰﻭﺟﻨﺎ ﺷﺮﻁ ﻋﻠﻴﺎ ﺑﺮﺍﺩ ﺑﺎﺵ ﻧﺒﻴﻊ ﻟﻴﻪ ﺍﻟﻨﺺ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻄﻌﻢ ﺑﺎﺵ ﻳﻮﻟﻲ ﺷﺮﻳﻚ ﻣﻌﺎﻳﺎ ﻭ ﻫﻮ ﺍﻟﻠﻲ ﻳﻘﺎﺑﻞ ﻭ ﺍﻧﺎ ﻧﺠﻠﺲ ﻣﻌﺰﺯﺓ ﻣﻜﺮﻣﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﺍﺭ ﻭ ﺩﺍﻛﺸﻲ ﺍﻟﻠﻲ ﻛﺎﻥ ﺩﺍﺯ ﺷﻬﺮ ﺣﻤﻠﺖ ﻭﺍﻟﻴﺪﻳﻪ ﻛﺎﻧﻮ ﺣﺎﻃﻴﻨﻲ ﻓﻲ ﻋﻴﻨﻴﻬﻢ من بعد ﻭﻟﺪﺕ ﻭﻟﺪ ﻭ ﺑﻨﺖ ﻛﺎﻧﻮ زوينين سمياتهوم ﺧﺪﻳﺠﺔ ﻭ ﻣﺤﻤﺪ ﻭ ﺟﺎ ﺷﻴﺨﻲ ﻗﺎﻝ ﻟﻴﺎ ﺑﻨﺘﻲ ﻫﺎﺩﺍ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻓﻴﻦ ﺗﻤﺸﻲ ﻋﻨﺪ ﻭﺍﻟﻴﺪﻳﻚ ﺍﻧﺎ ﻣﺎﻗﺪﺭﺗﺶ ﺑﻘﺎ ﻋﻠﻴﺎ ﻗﺎﻟﻴﺎ ﺣﻨﺎ ﻏﻨﻤﺸﻴﻮ ﻣﻌﺎﻙ ﻭ ﺭﺍﻩ ﺭﺑﻲ ﻣﺎﻏﺎﻳﺨﻴﺒﻨﺎﺵ ﻓﻌﻞ

 ﺍﻧﺎ ﺩﺭﺕ ﺍﻟﻔﻮﻻﺭ ﻣﻨﻲ ﺗﺰﻭﺟﺖ ﻭ ﻭﻟﻴﺖ ﻛﺎﻧﺼﻠﻲ ﻣﺸﻴﻨﺎ ﻟﻔﺎﺱ ﺩﻗﻮ ﻓﻲ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺍﻧﺎ ﺑﻘﻴﺖ ﺑﻌﻴﺪﺓ ﺍﻧﺎ ﻭ ﺭﺍﺟﻠﻲ ﺣﻞ ﺑﺎﺑﺎ ﺷﻔﺘﻮ ﻋﻴﻨﻲ ﺩﻣﻌﻮ ﻗﺎﻟﻴﻬﻢ ﺷﻴﺨﻲ ﺟﺎﻳﻴﻦ ﻃﺎﻟﺒﻴﻦ ﺿﻴﻒ ﺍﻟﻠﻪ ﺩﺧﻠﻬﻢ ﺑﺎﺑﺎ ﻫﺪﺭ ﻣﻌﺎﻫﻢ ﺷﻴﺨﻲ ﻭ ﺍﻧﺎ ﻭ ﺭﺍﺟﻠﻲ ﺑﻘﻴﻨﺎ ﺑﺮﺍ ﺷﻮﻳﺔ ﺗﺤﻞ ﻟﺒﺎﺏ ﺗﺨﻠﻌﺖ ﺑﺎﺑﺎ ﺷﻔﺘﻮ ﻓﺸﻠﺖ ﻛﺎﻳﻘﺮﺏ ﻳﺎﻻﻩ ﻫﺰ ﺍﻳﺪﻭ ﻳﻀﺮﺑﻨﻲ ﻭ ﻫﻮ ﻳﻘﻮﻝ ﻟﻴﻪ ﺷﻴﺨﻲ ﻗﻞ ﺍﺳﺘﻐﻔﺮ ﺍﻟﻠﻪ ﻭ ﻫﻮ ﻳﺒﺪﺍ ﻳﺒﻜﻲ ﺑﺎﺑﺎ ﻭ ﻣﺎﻣﺎ ﻣﻦ ﻣﻮﺭﺍﻩ ﻋﻨﻘﻨﻲ ﻭ ﻗﺎﻝ ﻟﻴﺎ ﺍﻧﺎ ﻛﻨﺖ ﺑﺎﻏﻲ ﻟﻴﻚ ﻟﺨﻴﺮ ﻭ ﻧﺸﻮﻓﻚ ﻓﻲ ﺍﺣﺴﻦ ﺍﻟﻈﺮﻭﻑ ﻭ ﺩﺧﻠﻮﻧﻲ ﻭ ﺗﻌﺸﻴﻨﺎ ﻭ ﻫﻤﺎ ﻓﺮﺣﺎﻧﻴﻦ ﺑﻮﻻﺩﻱ ﻭ ﻗﺎﻟﻴﺎ ﺍﻧﺎ ﺳﻤﺤﺘﻚ ﺍ ﺑﻨﺘﻲ ﻭ ﻫﺎﻧﻲ ﺷﻔﺘﻚ ﻛﻲ ﻛﻨﺖ ﺑﺎﻏﻲ ﻧﺸﻮﻓﻚ ﻃﻠﺒﺖ ﺭﺍﺟﻠﻲ ﻧﻤﺸﻲ ﻧﺸﻮﻑ ﺳﻨﺎﺀ ﻗﺎﻟﻴﺎ ﺳﻴﺮﻱ ﻣﺸﻴﺖ ﺷﺎﻓﺘﻨﻲ ﺑﻘﺎﺕ ﻛﺎﺗﺒﻜﻲ ﺗﺰﻭﺟﺎﺕ ﺣﺘﻰ ﻫﻲ ﻋﺎﻭﺩﺕ ﻟﻴﻬﺎ ﻛﻠﺸﻲ ﻭﺍﻧﺎ ﺭﺍﺟﻌﺔ ﻟﺪﺍﺭ ﻛﺎﻧﺘﻼﻗﺎ ﻣﻊ ﺳﻌﺪ ﺭﺍﺟﻠﻲ ﺍﻟﻠﻮﻝ ﺷﺎﻓﻨﻲ ﺗﺼﺪﻡ ﻗﺎﻟﻴﺎ ﻣﺮيم ﺷﺤﺎﻝ ﻭﺍﻧﺎ ﻧﻘﻠﺐ ﻋﻠﻴﻚ ﻋﻔﺎﻙ ﺭﺟﻌﻴﻠﻴﺎ ﺭﺍﻩ ﻋﺮﻓﺖ ﻛﻠﺸﻲ ﺍﻣﻲ ﻣﻨﻲ قربات ﺗﻤﻮﺕ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻴﺎ ﻛﻠﺸﻲ ﻭ ﻫﻲ ﺍﻟﻠﻲ ﺣﺮﺷﺖ ﺧﻮﻳﺎ ﺑﺎﺵ ﻳﺘﻬﺠﻢ ﻋﻠﻴﻚ ﻋﺎﻓﺎﻙ ﺭﺍﻧﻲ ﻃﻠﻘﺘﻚ ﻏﻴﺎﺑﻴﺎﻥ ﻭ ﺩﺍﺑﺎ ﺑﺎﻏﻲ ﻧﺮﺟﻌﻚ ﻗﻠﺖ ﻟﻴﻪ ﻭﻓﺮﺗﻲ ﻋﻠﻴﺎ ﻃﺮﻳﻖ ﻣﻨﻲ ﻃﻠﻘﺘﻴﻨﻲ ﺟﻴﺘﻲ ﻣﻌﻄﻞ ﻭ ﻓﺎﺕ ﻟﻔﻮﺕ ﺍﻧﺎ ﺗﺰﻭﺟﺖ ﻭ ﻋﻨﺪﻱ ﺯﻭﺝ ﺩ ﺍﻟﻮﻻﺩ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﻌﺎﻭﻧﻚ ﺻﺎﻓﻲ ﻭﺻﻠﺖ ﻟﻠﺪﺍﺭ ﻓﺮﺣﺖ ﻟﻘﻴﺖ ﺍﻟﻌﺎﺋﻠﺔ ﻣﺠﻤﻮﻋﺔ ﺟﻠﺴﻨﺎ ﺿﺎﺣﻜﻴﻦ ﻭ ﻫﺎﻛﺎ ﺳﺎﻻﺕ ﺍﻟﻘﺼﺔ ﺩﻳﺎﻟﻲ .