هاد البنت لي غادي نعاود ليكم عليها سميتها سارة بصراحة درية زوينة وعندها لاطاي كتحمق فعمرها 16 سنة
كانت كتقرى في الأولى باك ملي تقلبت حياتها رأسا على عقب حيت دخلت فواحد علاقة حب قوية خلاتها تنسى قرايتها وكلشي
قبل من هدشي كانت درية ديما غي من دار لمدرسة و من لمدرسة للدار مكتهدرش مع دراري گاع من غير صحاباتها صافي مكتزيد الهدرة مع حتى شي واحد
حتى لواحد النهار كانت جاية لمدرسة وشداتها شتا فطريق وملقات فين تخبا وجا واحد دري كيجري بالمظل وغطاها معاه معرفتش راسها شنو وقع ليها وكفاش حتى جا داك دري ومنين جا المهم بقات غي حادرة راسها مقدراش تهز فيه عينيها ولا تشوف فوجهو
شي شوية سولها قاليها فين كتقراي قالت ليه أولى باك علوم تجريبية جوباتو وهي مخلوعة حيت أول مرة غادي يوقف حداها شي دري ويدوي معاها؛ قاليها أنا كنقرى فالباك داير آداب كتعجبني اللغة العربية بزاف و باغي نكمل آداب عربي فلافاك وكنكتب شعر القصص القصيرة سولها واش كيعجبها شعر قالت ليه آه؛ دااك الساعة هو جبد واحد الورقة مكتوب فيها واحد القصيدة وعطاها ليها وخباتها عندها
هدشي كامل وقع وهما مزاالين غادين فطريق وشتا كطيح وملي وصلو حدا الباب ديال المدرسة شافت ليه فعينو وقالت ليه بالسلامة
ملي تلاقات مع صحاباتها استغربو بزاف قالو ليها كفاش انت وليتي كتهدري مع دراري ياك غي دراري ديال القسم ومكتبغيش دوي معاهم شكون داك دري لي جا معاك و منين هو ؟
لكن سارة مكانتش كتجوبهم گاع غي ساكتة وكتفكر فداك دري مبغاش يحيد ليها من بالها كل ساعة كتفكرو وكتفكر داك الطريقة لي كان كيهدر بيها معاها عجباتها بزاف طريقة هدرتو و أسلوبو فالهدرة خلاها ترتاح ليه
دخلات القسم و هي بالها مزال معاه كتقول مع راسها مصاب غي طيح شتا ونلقاه كيتسناني حدا الباب ونمشيو أنا وياه مغطيين من الشتا؛ المهم سارة بقات كتفكر بحال هكا حتى جا الاستاذ قاليها عاودي هاد الجملة لي قلت دبا وبقات غي ساكتة مكتقول والو مع العلم أنها هي المجتهدة ديال القسم
المهم خرجات من المدرسة وبقات غادية بوحدها وكل ساعة كتشوف موراها واش داك الدري كاين؛ لكن مجاش معرفاتش شنو وقاع ليها هاد النهار حسات براسها تبدلات بحالا شي حاجة تزادت فحياتها المهم وصلات للدار حلات داك الورقة لي عطاها ليها و قرات داك القصيدة وعجباتها بزاف وفاش حطت داك الورقة فوق الكتاب بانت ليها النمرة مكتوبة تما صونات وجاوبها داك دري وبقاو داويين قاليها كيف جاتك القصيدة قالت ليه زوينة بزااف مكرهتش تجيبلي القصائد لي عندك نقراهم كلهم قاليها وخا غدا تلاقاني للجردة لي حدا ليسي ونهدرو تما
المهم غدا فاقت بكري ودوشت وصاوبت شعرها وطلقاتو ودارت شي شوية ديال المكياج حيت هي أصلاً زوينة ولبسات واحد لبيسة كحلة قصيرة جاتها زوينة ومع العاشرة ديال الصباح خرجات من الدار وصلات قبل منو وبقات كتسنى فيه واحد 15 دقيقة وداك ساعة جا سلم عليها گلسو وبقاو كيهدرو قالت ليه قولي شنو سميتك بعدا داك المرة گاع مقلتلي سميتك و البارح دوينا وما قلتيلي والو؛ بقا كيضحك وقاليها سمحيلي المهم أنا سميتي مجد وداك الساعة عطاها واحد الدفتر عامر بالقصائد الشعرية ديالو وشداتو منو وعجبها الحال وملي هزاات عينيها لقاات الأستاذ ديالها كيشوف فيها والمشكلة أنه صاحب باباها يعني غادي يقولهالو وخلات مجد گالس ومشات كتجري للدار
المهم وصلات لدار لقات باباها واقف حدا الباب وكلما قربت عندو كلما قلبها بدا كيضرب كتر حتى وصلت وقاليها فين كنتي بقات غي ساكتة وكتقول فخاطرها ناري كحلتها اليوم داك الأستاذ غادي يكون عيط لبابا وقالها ليه؛ عوتاني عاود سولها باباها بجهد وقاليها راني معاك دااااوي !! فين كنتي؛ جوباتو وقالت ليه راه غي كنت كنراجع أنا وصاحبتي عندنا امتحان غدا
دخلات بحالها وكتقول الحمد الله موقع والو گاع ما قالها لبابا المهم دخلات لبيتها دارت الموسيقى ونقصات ليها ونعست فوق فراشها وبقات كتفكر فمجد وبقا فيها الحال حيت خلاتو ومشات كتجري بحال شي حمقة
واحد شوية صونا التلفون ديالها جاوبات لقات مجد معيط ليها قاليها فين مشيتي قبيلة راني مفهمت والو قالت ليه غي سمحلي عفاك راه شافني الأستاذ ديالي وداك الأستاذ راه صحبو ديال بابا وخفت يقولها ليه داكشي علاش خليتك سمحلي بزاااف؛ قاليها هانية ماشي مشكل فوقاش نقدر نعاود نشوفك قالت ليه فوقاش مابغيتي أنا معاك؛ المهم اتفقو باش يتلاقاو فنفس داك جردة مع 4h ديال العشية
معرفاتش شنو لي خلاها دير هدشي كامل على قبلو حسات براسها تبدلات كفاش ولات من سارة لي من المدرسة للدار ومن الدار المدرسة ودبا رجع عقلها مشغول غي مع مجد مع العلم أنها عمرها كانت كتبغي تهدر مع شي واحد لكن هاد الدري جاها فشكل شي حاجة خلاتها تشدو وتبقى معاه
المهم جا اليوم الموالي دخلات قرااات صباح كامل وفالعشية كان عندها من 14h ل 16h قراات وخرجات مشات نيشان لدااك جردة وگلست وبقات كتسنى فيه؛ تعطل عليها هاد المرة وبقات كتشوف هنا وتشوف لهيه وكتقول ياكما مغديش يجي ويخليني هنا بوحدي؛ واحد شوية جات گلسات حداها واحد البنت وبقات كتهدر معاها قالت ليها أنا سميتي مريم شفتك ماشي هي هاديك وقلت نجي نهدر معاك ياكما كتسنى شي حبيب القلب؟ قالت ليها لا غي واحد الصديق وصافي ولكن تعطل معرفت مالو وانتِ شنو كتسنى قالت ليها هداك لي غادي نتسناه أنا مشى عليا مابقى عندي منتسنى دبا كنت كنبغيه بزاف وخلاني وبدلني بوحدة اخرى ودبا هاني كنعاني ونقاسي من الفراق وكل مرة جيت لهاد جردة كنتفكرو وكنبقى نبكي
داك ساعة سارة عنقات مريم وقالت ليها ربي كبير دبا يجيب ليك الله لي يستاهلك
المهم مريم مشات بحالها وبقات سارة بوحدها كتفكر وكتقول واش حتى أنا إلى بغيت مجد غادي يوقع ليا بحال هكا بقات هكا ساهيا كتفكر حتى جا مجد وساد ليها عينيها بجوج وقاليها شكون أنا قالت ليه وشكون من غير مجد هبطات ليه يدو من عينيها عطاها وردة وقاليها مساء الورد والحب بقات كضحك وعجبها الحال بزاف
قاليها شمي داك الوردة شماتها وعجباتها ريحة ديالها وقالت ليه شكراً قاليها زيدي قربي عندي نقوليك؛ قربات عندو وبدا كيقوليها الشعر فودنيها وهي سداات عينيها وهي كتسمع الشعر ديالو بصوتو كيهمس ليها فودنيها بكلمات رقيقة عذبة حركات الاحاسيس والمشاعر ديالها وخلاتها دوك الكلمات تخروج من عالم الوحدانية لي كانت فيه و دخلات فعالم العاطفة لي عمرها حسات بيه
قاليها سارة قالت ليه نعم قاليها نتي عجبتيني بزااف و رتاحيت ليك لواحد الدرجة كبيرة ومكرهتش تكون عندنا حياة واحدة ونتقاسمو هاد السعادة بجوج
سارة بدون تردد وفقات حيت هي داكشي لي بغات حيت نهار لول لي تلاقاها فيه عجبها ورتاحت لهدرتو؛ المهم دخلو في علاقة وهنا فين زادت تبدلت الحياة ديال سارة كتر حيت بقات كتخلي قرايتها وكتهتم بيه غي هو كتر من أي حاجة اخرى وحتى من صحاباتها لاحظو هاد التغيير فيها وكل ما حاولو يسولوها مالها كترفض تجاوب على هاد السؤال حتى مبقاوش كيهدرو معاها گاع؛ لكن هي هدشي مقلقهاش حيت مجد معاها بحالا معاها كلشي
والديها ديال سارة حتى هما عاقو بيها بلي تبدلات حيت مبقاتش كتاكول مزيان ومبقاتش كتگلس معاهم كيف ديما حيت ولات كتفكر فمجد كتر من أي حاجة أخرى
هنا حسات براسها بلي ولات كتبغيه وقررت تصارحو بهاد الاحساس ديالها
واحد المرة قاليها بغيت نتلاقاو أنا وياك قالت ليه وخا انتَ عرفني أي حاجة ممكن نديرها على قبلك إلى قلتيلي نجي دبا راني نجي قاليها المهم غدا نتلاقاو حدا ليسي مع 10 ديال صباح قالت ليه وخا
فاقت سارة مع 7 ناضت دوشات و جبدات گاع حوايجها وبدات كتقيس شمن لبسة غادي تلبس حارت أي لبسة كتلبسها كتقول ناري جاتني خايبة؛ واحد شوية دخلات عندها ماماها لقات روينة فالبيت ديال الحوايج قالت ليها آش هدشي مالكي على هاد الحوايج كلهم فين غاديا بالسلامة قالت ليها غير عيد ميلاد ديال صحبتي أماما وصافي
المهم لبسات عليها ومشات بزربة وصلات حدا الباب ديال ليسي لقاتو كيتسنى فيها هاد المرة غير وصلات سلمات عليه قاليها يالله تمشي معايا لواحد البلاصة غادي تعجبك مشات معاه وداها معاه حدا البحر وگلسو قبالتو بجوج وبقاو كيهدرو
سارة عجبها الحال بزاف حيت گالسة أحسن گلسة مع مجد واحد الگلسة رومانسية بزااف المهم واحد شوية قرب عندها مجد عنقها وباسها وفرحاات بزاف حيت هادي أول قبلة غادي تاخودها فحياتها من الشخص لي كتبغي وعنقاتو حتى هي وقالت ليه مجد قاليها نعم قالت ليه كنبغيــــك قاليها حتى أنا أحبيبة كنبغيك بزااف قالت ليه واش تقدر شي نهار تخليني ولا تسمح فيا؟ قاليها سمعيني أنا فعلاً تحرمت فحياتي من شحال من حاجة ولكن إلى كانت الحاجة ديالي عمرني نفرط فيها ولا نضيعها من يدي مهما تبدلات ليام ومهما كانت الظروف
سارة طمأن قلبها وزادت حسات بالراحة معاه وقالت ليه شحال من مرة تصاحبتي فحياتك بقا كيضحك قالت ليه أويلي مالك كضحك
قاليها أنا تصاحبت بزاف فحياتي وبغيت مرة وحدة هاديك البنت لي بغيت كانت أول بنت دخلات لحياتي وأول بنت غادي نبغيها ولكن بدلاتني بواحد آخور وخلاتني بوحدي ولكن هدشي مخلانيش نكره البنات حيت أنا كنتحدى الحب باش عمرو ميغلبني ودبا أنا كنتحدى هاد الحب ديالك ومغديش يغلبني
سارة بقات كضحك فالت ليه ناري على حمق كيداير؛ قاليها ياك أنا حمق وبقى كيرش عليها الما وهي كتغوت وكتقوليه بعد مني وبقى كيجري عليها وعنقها وهازها وبقى كيدور بيها وهي كضحك وتغوت وكتقولو عفاك نزلني راه جاتني دوخة
نزلها قاليها جاتك دوخة؟ ياكما حاملة؛ قالت أويلي سكت كن تحشم و بقات كتجري عليه وكترش عليه الما
المهم دوزو واحد صباح واعر مع بعضياتهم؛ عمر سارة كانت كظن مع راسها أنها غادي دوز بحال هاد الأوقات فحياتها هدشي خلاها تحس براسها متميزة حسات بإحساس فشكل إحساس ديال أنك كتبغي واحد و عايشة معاه حياتك بكل ما تعرفه السعادة من معنى؛ حيت كل مرة كان كيخرجها و يساريها و ديما كيتلاقاو فليسي مكيحيدوش من حدا بعضياتهم
واحد المرة كانت غاديا هي ومجد دايزا من حدا داك جردة لي حدا ليسي ولقات داك البنت لي سميتها مريم گالسة تما كتبكي قالت لمجد بالتي أنا جاية ومشات كتجري عندها قالت ليها ختي ملكي عوتاني قالت ليها غي كنجي هنا وكنتفكر داك دري كنبقى نبكي مقدرتش نساه بقا ديما حاضر في بالي عمرني نسيتو وعمرني غادي نساه كنبغيه وغنبقى ديما نبغيه وخا خلاني غنبقى نبغيه ونبقى كنتسناه هنا حتى يرجع عندي
سارة بقات كتبكي وكتقولها عفاك صبري راني حاسة بيك والله خليلي نمرتك نبقاو ندويو فالوتساب أنا وياك المهم خدات نمرة ورجعت لعند مجد قاليها شكون داك البنت ومالها قالت ليه غي صحبتي هاديك سمح فيها صاحبها ودبا هي كتفكرو وتبقى تبكي حيت كانو كيتلاقاو فداك البلاصة
واحد نهار سارة كانت فدار كتهدر مع صحبتها مريم ومجد واحد شوية لاحظت بأن الهدرة ديال مجد ناقصة ومعجبتهاش بان ليها بحالا مقلق وسولاتو قالت ليه مجد مالك قاليها راه بعد غدا عندي امتحان فالماط ومعارف والو قالت أنا راجع معاك قاليها ولكن انتِ أولى باك وأنا الباك؟ قاالت ليه راني كنفهم الماط ديال المستويات كاملين متخافش
المهم تلاقاو غدا فالعشية ومشاو لواحد جردة وبقاو كيراجعو لكن كان تما صداع مرجعوش فخطرهوم وقاليها مجد أنا راه واليديا مسافرين يالله نمشيو للدار قالت ليه لا منقدرش قاليها ملكي خافتي مني قالت ليه لا ولكن.. ساد ليها مجد فمها وقاليها مكاين بو ولكن المهم غتمشي معايا للدار راجعو تما
مقدرتش تقوليه لا حيت تايقة فيه وكتبغيه المهم وصلو بقاو گالسين وجد ليها واحد العصير وبقاو كيراجعو واحد شوية بقا كيشوف فيها وباسها وبقا كيبوس فيه وبدون شعور نعس معاها وملي لقاو راسهم دارو داك المصيبة بقات كتبكي و خلاتو ومشاات كتجري لدارهم وهي كتبكي
وصلات سارة لدار وهي كتبكي و مكتهدر مع حتى واحد مشات نيشان لبيت ديالها و سدات عليها وبقات كتبكي وندمات حيت دارت معاه داكشي وكرهت راسها
بقات كتعيط ليها ماماها باش تعشى وهي ساكتة مكتجوبش حلات عليها الباب ولقاتها كتبكي وقالت ليها ملكي أبنتي أشواقع ليك ملكي كتبكي؟ قالت ليها غي مجبتش المعدل مزيان فالامتحان داكشي علاش
ماماها ديال سارة عنقاتها قالت ليها بلا ما تبكي أحبيبتي دبا تعوضي داك النقطة بوحدة حسن منها نتي كتقراي مزيان
مجد بقا گالس بوحدو فدار مقدرش يخرج و مقدرش يعيط ليها لكن مع داك 10 ديال ليل عيط ليها وجوباتو بقاو كيهدرو قاليها ضروري تلاقاني غدا باش نهدرو أنا وياك
المهم تلاقاو مشاو لواحد القهوة زوينة گلسو تما مع بعضياتهم وشي شوية سارة بقات كتبكي قاليها ملكي قالت ليه خايفة تخلى عليا وأنا دبا راه معرفتش قدر نكون حاملة منك راه هدشي مرضني؛ قاليها متخافيش أنا عمرني نخليك وغدا يالله نمشيو لسبيطار عندي خالي تما طبيب ظريف ديري تحاليل؛ قالت ليه وخا صافي
المهم مشاو غدا لسبيطار تلاقا مع خالو سلم عليه و قاليه اش كاين وشكون هاد البنت؛ قاليه هاد البنت ضحك عليها واحد دري وبغات تشوف راسها
المهم دخلها دوز ليها التحاليل لقاها حاملة؛ متيقوش بلي هي حاملة سارة تصدمت لما سمعت هاد الخبر وحتى هي متيقتش و عاود ليها التحاليل ولقاها حاملة مجد بقى كيفكر أشنو غادي يدير فهدشي مبقى عارف ميدير وعاود لخالو الحقيقة وقاليه هاشنو واقع وهاشنو واقع راه أنا هو داك الشخص لي حمل هاد البنت وبقى كيطلب فيه باش يدير ليها الاجهاض وتحيدو راه غادي يمشيو فيها بجوج والمشكل غادي يكبر
سارة ما كانت كدير والو من غير أنها كتبكي؛ داك الساعة بقاو فيه وقاليهم صافي غندير داكشي ولكن حتى دوز 15 يوم عاد رجعو عندي
مجد مبقاش كيتعامل كيفما كان مع سارة حيت هو كان ولفها بزاف ولكن عمرو ما بغاها ولكن هي كانت كتبغيه بزاف لواحد الدرجة كبيرة داكشي علاش زعمت دير معاه داكشي ووصلات معاه لهادشي لي هي فيه دبا
سارة تعصبت بزاف حيت حسات براسها بحالا مجد ضحك عليها بقا كيهدر معاها ناقص مبقاش كيدوي معاها كيفما لول
المهم سارة ملي مشات لدارهم بقات كتجيها دوخة وكتقيا وماماها قالت ليها ملكي انتِ شواقع ليك هاد النهار وفاش شفتها غي ساكتة ومكدويش وداتها دوزت ليها عند طبيب لقاتها حاملة
سارة بقات كتبكي وكتعنق فمامها وكتقوليها عفاك متقولهاش لبابا راه غادي يقتلني راه ضحك عليا أماما تقت فيه وضحك عليا
ماماها مقدرتش تخبع هدشي على راجلها وخبراتو بكولشي داك الساعة منعو عليها الخروج وخدااو ليها تلفون
مجد سافر عند والديه لمدينة طنجة حيت نتاقلو لتما و خلا سارة فمدينة الرباط و حاول ينساها و ميخلي حتى حاجة تفكرو فيها وبعد منها بصفة نهائية
سارة تأزمات وبقات بوحدها فدار مكتهدر مكتكلم ولات مصدومة؛ ومن بعد عام
من بعد عام ولدات سارة بنت سماوها جنات مقدراتش ترضع بنتها ومقدرتش تشدها فيدها حيت كلما شافت فيها كلما كتفكر مجد كتفكر بلي ضحك عليها و خلاها معلقة مع العلم أنه كان مواعدها باش عمرو مايتخلى عليها لكن استاطع أنه يسمح فيها
سارة عانات وقاسات بزاف عام وهي معذبة خرجات من القراية بسبة ديال هدشي لي دار ليها مجد
جنات كانت زوينة بزاف كتشبه لسارة لكن خلاتها لماماها وهربت من الدار و مشات لمدينة دار البيضاء وحاولت تقلب على شي خدمة تما
خرجات من دارهم وشدااات لكار لكازا وملي وصلات لمحطة بقات غي كتشوف معارفا فين تمشي حيت هي أول مرة غادي تسافر بوحدها ديما مولفا تسافر مع باباها مولفا تسافر مع ماماها وتشد ليها فيدها وتعنقها وأي حاجة حتاجتها كانت كتعطيها ليها بدون تردد؛ لكن دبا هي بوحدها مكاين حتى واحد معاها هدشي هو لي خلاها تعول على راسها من دبا الفوق
المهم خرجات من المحطة وبقات كتقلب على شي Hotel فين دوز هاد ليلة
ماماها ديال سارة بقات كتعيط ليها فتلفون كتلقاه طافي معرفتها فين و حتى لفلوس لي كانو عندها مشاو ليها؛ عيطات لراجلها قالت ليه راه سارة خدات فلوس وهربات جا كيجري من الخدمة بطومبيل وبقاو كيقلبو عليها ومشاو ديكلاراو فكوميساريا ورجعو بجالهم وهما فواحد الحالة يرثى لها وتمناو لو كان باستطاعتهم يديرو شي حاجة باش متمشيش من دار ويخليوها تكمل قرايتها وتعيش حياتها لكن تعاطلو بزااف حيت مكانوش كيحسو بداكشي لي كانت كتحس بيه هي الخيانة ومستقبلها ضاع وقرايتها ضاعت وشرفها وكرامتها ضاعو مبقا ليها مدير من غير أنها تهرب
المهم سارة بقات كتقلب على شي Hotel لي تستقر فيه بينما لقات شي خدمة و تلاقات واحد البنت وسولاتها إلى كاين شي hotel قريب
سارة: سمحيلي أختي نسولك !
: نعم أختي شنو ؟
سارة: كنقلب على شي hotel إلى كتعرفي شي واحد هنا قريب !
: واش نتي مزال هنا جديدة فهاد المدينة
سارة: اه أختي راه مزال يالله عاد جيت من الرباط كنقلب على خدمة راه عندي بنت صغيرة
: بصح !!! انتِ مزاال صغيرة؛ دبا انتِ مزوجة وفين هو راجلك علاش مجاش معاك
سارة: (بقات كتبكي) شمن راجل الله يهديك راه بنتي خليتها مع ماما وانا هربت من الدار
: اه صافي صافي راه فهمت دبا ضحك عليك ولد الحرام منهم بزاف لي كيديرو هكا وكيهربو
سارة: (كتمسح دموعها) شنو سميتك بعدا؟
: أنا سميتي رانية؛ عرفتي شنو نديرو يالله نمشيو لشي قهوة ونگلسو نهدرو تما فخاطرنا أرى داك صاك نهزو
سارة: وخا هاك شكراً بزاف
رانية: هانية مكاين مشكل أنا غي بقيتي فيا ودخلتيلي لخاطري قلت نعاونك
المهم رانية وسارة مشاو گلسو فواحد القهوة وبقاو تما كيهدرو
سارة: واش نقدر نلقا شي خدمة هنا
رانية: إيوا شغادي نقوليك المدينة عامرة بزاف و تقدري تلقاي تقدري لا
سارة: ناري أختي بغيت نخدم باش نسى المشاكل ديالي؛ قوليلي انتِ فاش خدامة
رانية: لقيت واحد الخدمة غير بزز فواحد الشركة وراني ساكنة فواحد البيت مع جيران غير بوحدي إلى بغيتي تمشي معايا مرحبا بيك
سارة: ربي يخليك أختي بارك الله فيك
مجد خدا الباك ديالو ودار التخصص ديال اللغة العربية هادا العام الثاني ديالو فالجامعة واحد المرة كان گالس بوحدو حدا لا فاك كيكتب الشعر وجات گلسات حدااه وااحد البنت؛ وسولاتو!
: سمحلي شحال فالساعة ؟
مجد: (شاف فيها باستغراب وقالها) 12h
: شكراً أخويا أنا سميتي نورة واش انتَ من تطوان؟
مجد: لا أنا من الرباط وتحولنا لطنجة علاش؟
نورة: غير مكنعرفش المدينة وقلت نتساراو مالك كتبان مقلق
مجد: لا بالعكس إلى بغيتي نتسارااو يالله نمشيو دبا هانية
مشاو حدا البحر ديال مارتيل وبقاو تما كيهدرو واحد شوية طلقو طبيعة مع بعضياتهم وبقاو كيلعبو بالما
مجد تفكر سارة البنت لي بغاتو ودارت المستحيل على قبلو تفكر ملي كان كيلعبو هو وياها تفكر ملي كانو گالسين وقالت ليه كنبغيك وندم بزااف
نورة: مالك وقفتي مبقيتيش بغيتي لعبو صافي أجي نگلسو
مجد بدا كيخمم مع راسو وكيقول: أنا محتاج هاد البنت باش نزول سارة من بالي
المهم تصاحب مع نورة ودوزو أيام زوينة لحتى لواحد النهار فاش قررت نورة أنها تصارحو بالحقيقة..
ﻭﺍﺣﺪ ﺍﻟﻨﻬﺎﺭ ﻛﺎﻧﺖ ﻧﻮﺭﺓ ﮔﺎﻟﺴﺔ ﻫﻲ ﻭﻣﺠﺪ ﻭﺻﺮﺣﺎﺗﻮ ﺑﻠﻲ ﻛﺘﺒﻐﻴﻪ ﻭﺗﻌﻠﻘﺎﺕ ﺑﻴﻪ ﺑﺰﺍﻑ ﻭﺣﺘﻰ ﻫﻮ ﺧﺒﺮﻫﺎ ﺑﺄﻧﻪ ﺗﻌﻠﻖ ﺑﻴﻬﺎ ﻟﻮﺍﺣﺪ ﺍﻟﺪﺭﺟﺔ ﻛﺒﻴﺮﺓ ﻫﺪﺷﻲ ﻟﻲ ﺧﻼﻩ ﺃﻧﻪ ﻣﻴﺘﺨﻼﺵ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭﻳﺒﻘﻰ ﻣﻌﺎﻫﺎ ﺳﺎﺭﺓ ﺑﻘﺎﺕ ﻋﺎﻳﺸﺔ ﻣﻊ ﺭﺍﻧﻴﺔ ﻓﺪﺍﺍﻙ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻭﻛﻞ ﻣﺮﺓ ﻛﺘﺨﺮﺝ ﺗﻘﻠﺐ ﻋﻠﻰ ﺧﺪﻣﺔ ﻟﻜﻦ ﻣﻜﺘﻠﻘﺎﻫﺎﺵ ﺣﺘﻰ ﻟﻮﺍﺣﺪ ﻟﻴﻠﺔ ﻓﺎﺵ ﻛﺎﻧﺖ ﺭﺍﻧﻴﺔ ﻏﺎﺩﻳﺎ ﻟﺨﺪﻣﺔ ﻭﻗﺮﺭﺕ ﺳﺎﺭﺓ ﺃﻧﻬﺎ ﺗﻤﺸﻲ ﻣﻌﺎﻫﺎ ﺭﺍﻧﻴﺔ: ﺃﻧﺎ ﻏﺎﺩﻱ ﻧﻮﺽ ﻧﻮﺟﺪ ﻣﻨﺎﻛﻮﻝ ﺭﺍﻩ ﺧﺼﻨﻲ ﻧﻤﺸﻲ ﻟﺨﺪﻣﺔ ﺩﺑﺎ ﻫﺎﺩﻱ ﻫﻲ ﻟﻮﻗﻴﺘﺔ ﺳﺎﺭﺓ: ﻭﺍﺵ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﺸﺮﻛﺔ ﻟﻲ ﻗﻠﺘﻴﻠﻲ ﻛﺘﺨﺪﻡ ﻏﻲ ﺑﺎﻟﻠﻴﻞ ﺭﺍﻧﻴﺔ: ﺁﻩ ﻛﺘﺨﺪﻡ ﻏﻲ ﺑﺎﻟﻠﻴﻞ ﻋﻼﺵ ﻛﺘﺴﻮﻟﻲ ﺳﺎﺭﺓ: ﻏﻲ ﺳﻮﻟﺘﻚ ﻭﺻﺎﻓﻲ ﻗﻠﺖ ﻧﻤﺸﻲ ﻣﻌﺎﻙ ﺣﺘﻰ ﺃﻧﺎ ﻧﺠﺮﺏ ﺣﻀﻲ ﺭﺍﻧﻴﺔ: ﻭﺧﺎ ﻳﺎﻟﻠﻪ ﻧﻮﺿﻲ ﻭﺟﺪﻱ ﻋﻠﻴﻚ ﺍﻟﻤﻬﻢ ﺳﺎﺭﺓ ﻟﺒﺴﺎﺕ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭﺗﻘﺎﺩﺍﺕ ﻗﺪﺍﻡ ﺍﻟﻤﺮﺍﻳﺎ ﻫﻲ ﺑﻨﺖ ﺟﺬﺍﺑﺔ ﻭﻛﻞ ﻣﻦ ﺷﺎﻓﻬﺎ ﻛﺎﻥ ﻛﻴﺒﻐﻲ ﻳﺘﻘﺮﺏ ﻣﻨﻬﺎ ﻭ ﻳﻬﺪﺭ ﻣﻌﺎﻫﺎ ﺷﺪﻭ ﻃﺎﻛﺴﻲ ﺻﻐﻴﺮ ﺣﻄﻬﻢ ﺣﺪﺍ ﻭﺍﺣﺪ ﺍﻟﺒﺎﺭ ﻭﻓﺎﺵ ﻭﺻﻠﻮ ﺣﺪﺍ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺳﺎﺭﺓ ﻗﺎﻟﺖ ﻝ ﺭﺍﻧﻴﺔ ! ﺳﺎﺭﺓ: ﺧﺘﻲ ﺭﺍﻧﻴﺔ ﻓﻴﻦ ﻏﺎﺩﻳﺎ ﺑﻴﺎ ﻭﺍﺵ ﻫﺎﺩﻱ ﻫﻲ ﺍﻟﺸﺮﻛﺔ ﺭﺍﻧﻴﺔ: ﺍﻩ ﻫﻲ ﻫﺎﺩﻱ ﻏﻲ ﺯﻳﺪﻱ ﺳﺎﺭﺓ: ﻛﻐﺎﺵ ﻫﻲ ﻫﺎﺩﻱ ﻭﺍﺵ ﻛﺘﻔﻼﻱ ﻋﻠﻴﺎ ﺳﻤﺤﻴﻠﻲ ﺧﺘﻲ ﻣﻨﻘﺪﺭﺵ ﻧﺪﺧﻞ ﻟﻬﻨﺎ ﻏﺎﺩﻱ ﺭﺟﻊ ﺑﺤﺎﻟﻲ ﺃﻧﺎ ﻋﻤﺮﻧﻲ ﺩﺧﻠﺖ ﻟﺸﻲ ﺑﺎﺭ ﺭﺍﻧﻴﺔ: ﺇﻳﻮﺍ ﻻ ﻣﺒﻐﻴﺘﻴﺶ ﺩﺧﻠﻲ ﻣﻌﺎﻳﺎ ﺳﻴﺮﻱ ﻗﻠﺒﻲ ﻓﻴﻦ ﺗﺒﻘﺎﻱ ﺗﺒﺎﺗﻲ ﺭﺍﻩ ﻛﺎﺯﺍ ﻫﺎﺩﻱ ﻭﺃﺟﺮﻙ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﺇﻟﻰ ﻣﺎﻳﺸﺪﻭﻙ ﻭ ﻳﻠﻌﺒﻮ ﺑﻴﻚ ﻛﻴﻒ ﺑﻐﺎﺍﻭ ﺳﺎﺭﺓ: ( ﺑﻘﺎﺕ ﻏﻲ ﺳﺎﻛﺘﺔ ﻭ ﻛﺘﻔﻜﺮ ﻓﻬﺎﺩﺷﻲ ﻟﻲ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻴﻬﺎ ﺭﺍﻧﻴﺔ ) ﺭﺍﻧﻴﺔ: ﺃﺷﻨﻮ ﺩﺑﺎ ﺩﺧﻠﻲ ﻣﻌﺎﻳﺎ ﻭﻻ ﺗﻤﺸﻲ ﺑﺤﺎﻟﻚ ﺳﺎﺭﺓ: ﻭﺧﺎ ﺻﺎﻓﻲ ﻧﺪﺧﻞ ﻣﻌﺎﻙ ﻓﺎﺵ ﺟﺎﺍﻭ ﻳﺪﺧﻠﻮ ﺩﺍﻙ Securité ﻃﻠﺐ ﻣﻨﻬﻢ ﺑﻄﺎﻗﺎﺕ ﺍﻟﺸﺨﺼﻴﺔ ﺩﻳﺎﻟﻬﻢ؛ ﺳﺎﺭﺓ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻴﻪ ﻣﻌﻨﺪﻳﺶ ﺭﺍﻧﻴﺔ: ﺃﻭﻳﻠﻲ ﻭﺍﺵ ﺑﺎﻏﻴﺎ ﺗﺤﻤﻘﻴﻨﻲ ﺍﻧﺖِ ﻛﻔﺎﺵ ﻣﻌﻨﺪﻛﺶ ﻋﻮﺗﺎﻧﻲ ﺳﺎﺭﺓ: ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻣﻌﻨﺪﻱ ﺭﺍﻩ ﻣﺰﺍﻝ ﻣﺼﻮﺑﺘﻮ ﺭﺍﻧﻴﺔ: ﺑﻔﻔﻒ ﻣﺸﻜﻴﻠﺔ ﻣﻌﺎﻙ ﺍﻧﺖِ ﺍﻟﻤﻬﻢ ﮔﻠﺴﻲ ﻫﻨﺎ ﺃﻧﺎ ﻏﺎﺩﻱ ﻧﺪﺧﻞ ﻧﺸﻮﻑ ﻟﻴﻚ ﺷﻲ ﺣﻞ ﺳﺎﺭﺓ: ﻭﺧﺎ ﺻﺎﻓﻲ ﺃﻧﺎ ﻫﻨﺎ ﺍﻟﻤﻬﻢ ﺳﺎﺭﺓ ﺑﻘﺎﺕ ﮔﺎﻟﺴﺔ ﺗﻤﺎ ﺑﻮﺣﺪﻫﺎ ﻟﻲ ﻛﻴﺪﻭﺯ ﻛﻴﺒﻘﻰ ﻳﺸﻮﻑ ﻓﻴﻬﺎ ﻭﻫﻲ ﻛﺘﺤﺪﺭ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﺣﻴﺖ ﺣﺸﻮﻣﻴﺔ ﻭﺍﺣﺪ ﺍﻟﺸﻮﻳﺔ ﺟﺎ ﻭﺍﺣﺪ ﺍﻟﺪﺭﻱ ﺳﻤﻴﺘﻮ ﻣﻬﺪﻱ ﻛﺎﻥ ﺩﺍﺧﻞ ﺗﻤﺎ ﻭﺷﺎﻓﻬﺎ ﮔﺎﻟﺴﺔ ﺑﻮﺣﺪﻫﺎ ﻭ ﻣﺸﻰ ﻫﺪﺭ ﻣﻌﺎﻫﺎ ﻣﻬﺪﻱ: ﺳﻼﻡ؛ ﻭﺍﺵ ﻏﻲ ﺑﻮﺣﺪﻙ ﻧﻘﺪﺭ ﻧﮕﻠﺲ ﻣﻌﺎﺍﻙ ﺳﺎﺭﺓ: ﺍﻩ ﻭﺧﺎ ﺧﻮﺩ ﺭﺍﺣﺘﻚ ﻣﻬﺪﻱ: ﺃﻧﺎ ﺳﻤﻴﺘﻲ ﻣﻬﺪﻱ ﻭﺍﻧﺖِ ﺷﻨﻮ ﺳﻤﻴﺘﻚ ﺳﺎﺭﺓ: ﺃﻧﺎ ﺳﻤﻴﺘﻲ ﺳﺎﺭﺓ ﻣﻬﺪﻱ: ﻣﺘﺸﺮﻓﻴﻦ؛ ﺁﺷﻨﻮ ﻛﺪﻳﺮﻱ ﻫﻨﺎ ﺑﻮﺣﺪﻙ ؟ ﺳﺎﺭﺓ: ﺃﻧﺎ ﺟﻴﺖ ﻣﻊ ﺻﺤﺒﺘﻲ ﻫﻲ ﺩﺧﻠﺖ ﻟﺒﺎﺭ ﻭﻟﻜﻦ ﺃﻧﺎ ﻣﺨﻼﻭﻧﻴﺶ ﺣﻴﺖ ﻣﻌﻨﺪﻳﺶ ﻻﻛﺎﺭﻁ ﻣﻬﺪﻱ: ( ﺑﻘﻰ ﻛﻴﻀﺤﻚ) ﺷﻜﻮﻥ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﺤﻤﺎﺭ ﻫﺪﺍ ﻟﻲ ﻣﺨﻼﺵ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﺰﻳﻦ ﻳﺪﺧﻮﻭﻝ ﺳﺎﺭﺓ: ( ﺣﻨﺎﺕ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﻭﺣﺸﻤﺎﺕ ) ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻴﻪ ﻫﺪﺍﺍﻙ ﻟﻲ ﻭﺍﺍﻗﻒ ﻓﺎﻟﺒﺎﺏ ﻣﻬﺪﻱ: ﻳﺎﻟﻠﻪ ﻧﻮﺿﻲ ﻧﻤﺸﻴﻮ ﻧﺪﺧﻠﻮﻭ ﺳﺎﺭﺓ: ﺭﺍﻩ ﻣﻴﺒﻐﻴﺶ ﺭﺍﻩ ﻫﻮ ﻗﺎﻟﻬﺎﻟﻲ ﻣﻬﺪﻱ: ﺷﻔﺘﻲ ﻫﺎﺩﺍﻙ Securité ﺭﺍﻩ ﺧﺪﺍﻡ ﻋﻨﺪﻱ ﺇﻟﻰ ﺯﺍﺍﺩ ﺷﻲ ﻫﺪﺭﺓ ﺭﺍﺍﻩ ﻏﺎﺩﻱ ﻧﺠﺮﻱ ﻋﻠﻴﻪ ﺳﺎﺭﺓ: ( ﺑﻘﺎﺕ ﻣﺴﺘﻐﺮﺑﺔ ) ﻛﻔﺎﺵ ﺧﺪﺍﻡ ﻋﻨﺪﻙ ﻭﺍﺵ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﺒﺎﺭ ﺩﻳﺎﻟﻚ ﻣﻬﺪﻱ: ﺍﻩ ﺩﻳﺎﻟﻲ ﺃﻧﺎ ﻭﺧﻮﻳﺎ ﻛﺒﺮ ﻣﻨﻲ ﺍﻟﻤﻬﻢ ﺩﺧﻠﻮ ﺷﺪ ﻟﻴﻬﺎ ﻃﺎﺑﻠﺔ ﺑﻮﺣﺪﻫﺎ ﻭ ﻋﻤﺮﻫﺎ ﺑﻜﻞ ﺃﻧﻮﺍﻉ ﺍﻟﺸﺮﺍﺏ ﺳﺎﺭﺓ: ﺳﻤﺤﻠﻲ ﺑﻐﻴﺖ ﺻﺎﺣﺒﺘﻲ ﺭﺍﻧﻴﺔ ﺗﺠﻲ ﻋﻨﺪﻱ ﻣﻬﺪﻱ: ﻭﺧﺎ ﻋﻴﻄﻲ ﻟﻴﻬﺎ ﺃﻧﺎ ﻏﺎﺩﻱ ﻧﻤﺸﻲ ﻭﺭﺟﻊ ﻟﻌﻨﺪﻛﻢ ﻧﺎﺿﺖ ﺳﺎﺭﺓ ﻗﻠﺒﺎﺕ ﻋﻠﻰ ﺭﺍﻧﻴﺔ ﻭﺟﺎﺑﺘﻬﺎ ﻟﻌﻨﺪﻫﺎ ﺭﺍﻧﻴﺔ: ﻳﺎ ﻭﻳﻠﻲ ﻣﻨﻴﻦ ﺩﺑﺮﺗﻲ ﻋﻠﻰ ﻫﺪﺷﻲ ﻛﺎﻣﻞ ﺳﺎﺭﺓ: ( ﺑﻘﺎﺕ ﻛﻀﺤﻚ) ﺇﻳﻮﺍ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻟﻲ ﻋﻨﺪﻫﻢ ﺍﻟﺰﻫﺮ ﻣﺎﺷﻲ ﺑﺤﺎﻟﻚ ﺍﻧﺖِ ﺭﺍﻧﻴﺔ: ﻫﻬﻬﻪ ﻭﺍﻳﻪ ﻃﻠﻊ ﻟﻴﻚ ﺯﻫﺮ ﻫﺎﺩ ﻟﻴﻠﺔ ﺷﻜﻮﻥ ﻫﺎﺩﺍ ﻟﻲ ﺩﺑﺮﺗﻲ ﻋﻠﻴﻪ ﺳﺎﺭﺓ: ﻣﻮﻝ ﺍﻟﺒﺎﺭ ﻫﻬﻬﻪ ﺭﺍﻧﻴﺔ: ﺃﻭﻳﻠﻲ ﻋﻠﻰ ﻣﻮﻝ ﺍﻟﺒﺎﺭ؛ ﺃﻧﺎ ﻫﺎﺩﻱ ﻋﺎﻡ ﻭﺍﻧﺎ ﻛﻨﺠﻲ ﻟﻬﻨﺎ ﻭﻋﻤﺮﻧﻲ ﻋﺮﻓﺘﻮ ﺣﺘﻰ ﻛﻴﺪﺍﻳﺮ ﻓﻮﺟﻬﻮ ﻭﺍﻧﺖِ ﻣﻦ ﻟﻴﻠﺔ ﻟﻮﻟﺔ ﻃﺮﺗﻲ ﺑﻴﻪ ﻋﻔﺮﻳــــــﺘﺔ
ﺳﺎﺭﺓ: ﺻﺎﻓﻲ ﺻﺎﻓﻲ ﺳﻜﺘﻴﻨﺎ ﻫﺎ ﻫﻮ ﺟﺎ ﻣﻬﺪﻱ: ﻣﺮﺣﺒﺎ ﻭﺍﻟﻒ ﻣﺮﺣﺒﺎ ﺑﻜﻢ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻠﻴﻠﺔ ﺭﺍﻛﻢ ﻣﻌﺮﻭﺿﻴﻦ ﻋﻠﻰ ﺣﺴﺎﺑﻲ ﺳﺎﺭﺓ ﺭﺍﻧﻴﺔ: ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺒﺎﺭﻙ ﻓﻴﻚ ﺧﻮﻳﺎ ﺍﻟﻤﻬﻢ ﺑﺪﺍﻭ ﻛﻴﺸﺮﺑﻮ ﻭﻛﻴﻀﺤﻜﻮ ﻭﻳﻘﺸﺒﻮ ﻣﻊ ﺑﻌﻀﻴﺎﺗﻬﻢ ﺳﺎﺭﺓ ﺷﺮﺑﺖ ﺑﺰﺍﻑ ﻭﺳﻜﺮﺍﺕ ﻭﻧﺎﺿﺖ ﻛﺘﺸﻄﺢ ﺑﻮﺣﺪﻫﺎ ﻛﻠﺸﻲ ﺑﻘﺎ ﻏﻲ ﻛﻴﺸﻮﻑ ﻓﻴﻬﺎ ﺣﻴﺖ ﺍﻭﻝ ﻣﺮﺓ ﻏﺎﺩﻱ ﻳﺸﻮﻓﻮ ﺷﻲ ﻭﺣﺪﺓ ﻛﺘﺸﻄﺢ ﻫﻜﺎﺍﻙ ﺑﺪﺍﻙ ﺍﻟﻄﺮﻳﻘﺔ ﺭﺍﻧﻴﺔ ﻧﺎﺿﺖ ﻋﻨﺪﻫﺎ ﻭﺑﻘﺎﺍﺕ ﻛﺘﺸﻄﺢ ﻣﻌﺎﻫﺎ ﺣﺘﻰ ﺷﺒﻌﻮ ﺷﻄﻴﺢ ﻭﺭﺟﻌﻮ ﮔﻠﺴﻮ ﺳﺎﺭﺓ: ﻫﻬﻬﻪ ﻧﺎﺭﻱ ﺳﺨﻔﺖ ﺳﻜﺮﺗﻮﻧﻲ ﻳﺎ ﺑﻨﺖ ﺍﻟﺤﺮﺍﻡ ﺍﻭﻝ ﻣﺮﺓ ﻏﻨﺸﺮﺏ ﺭﺍﻧﻴﺔ: ﻫﻬﻬﻬﻪ ﺃﻧﺎ ﺩﺍﻙ ﺍﻟﺸﺮﺍﺏ ﻣﺎ ﺩﺍﺭﻟﻲ ﻭﺍﻟﻮ ﻭﻟﻔﺖ ﺑﻴﻪ ﺳﺎﺭﺓ: ( ﺑﻘﺎﺕ ﻛﺘﺒﻜﻲ ) ﻭﻋﺒﺎﺩ ﺍﻟﻠﻪ ﺑﻐﻴﺖ ﺑﻨﺘﻲ ﺗﻮﺣﺸﺘﻬﺎ ﻣﻌﺮﻓﺘﺶ ﺣﺘﻰ ﺍﺷﻨﻮ ﺳﻤﺎﻭﻫﺎ ﺟﻴﺒﻮﻟﻲ ﺑﻨﺘﻲ ﺩﺑﺎ ﺑﻐﻴﺖ ﺑﻨﺘــــــﻲ ﻣﻬﺪﻱ: ﺍﺵ ﻛﺘﻘﻮﻟﻲ ﻭﺍﺵ ﻣﺰﻭﺟﺔ ﺍﻧﺖِ ؟ ﺳﺎﺭﺓ: (ﻛﻀﺤﻚ ﻫﻬﻬﻬﻪ ) ﺭﺍﻧﻴﺔ: ﻭﺭﺍﻩ ﻏﻲ ﺿﺤﻚ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭﺍﺣﺪ ﺍﻟﺪﺭﻱ ﺑﻐﺎﺗﻮ ﻭﺿﺤﻚ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺳﺎﺭﺓ: ﺍﻩ ﺍﻩ ﺿﺤﻚ ﻋﻠﻴﺎ ﺻﺎﻓﻲ ﺿﺤﻚ ﻋﻠﻴﺎ ﻫﺎﺩﺷﻲ ﻟﻲ ﺑﻐﻴﺘﻲ ﺗﺴﻤﻌﻲ ﺗﻔﻮﻭﻭﻭﻭ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﺟﻴﺒﻮﻟﻲ ﺍﻟﺸﺮﺍﺏ ﺑﻐﻴﺖ ﻧﺴﻜﺮ ﺣﺘﻰ ﻧﻄﻴﺢ ﺍﻟﻤﻬﻢ ﺩﻭﺯﻭ ﺩﺍﺍﻙ ﺍﻟﻠﻴﻠﺔ ﺗﻤﺎ ﻓﺎﻟﺼﺒﺎﺡ ﻭﺻﻠﻬﻢ ﻣﻬﺪﻱ ﺑﻄﻮﻣﺒﻴﻞ ﺣﺘﻰ ﻟﻠﺪﺍﺭ ﻋﻄﺎﺍﻫﻢ ﺍﻟﻔﻠﻮﺱ ﻭﻣﺸﺎ ﻛﻞ ﻟﻴﻠﺔ ﻛﺎﻧﻮ ﻛﻴﻤﺸﻴﻮ ﻟﻠﺒﺎﺭ ﻛﻴﺪﺑﺮﻭ ﺍﻟﻔﻠﻮﺱ ﻭﻻ ﺑﻌﺪ ﺍﻟﻤﺮﺍﺕ ﻛﺎﻧﻮ ﻛﻴﻤﺸﻴﻮ ﻣﻊ ﺷﻲ ﻭﺍﺣﺪ ﻟﻠﺪﺍﺭ ﺍﻟﻤﻬﻢ ﺑﻘﺎﻭ ﻋﻠﻰ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﺤﺎﻝ ﺣﺘﻰ ﺟﻤﻌﻮ ﺍﻟﻔﻠﻮﺱ ﺑﺰﺍﺍﻑ ﻭ ﺷﺮﺍﺍﻭ ﺍﻟﺪﺍﺭ ﻭﺩﺍﺭﻭ ﻃﻮﻣﺒﻴﻞ ﻭﺑﻘﺎﻭ ﺩﺍﻙ ﺍﻟﺴﺎﻋﺔ ﻛﻴﺠﻴﻮ ﻋﻨﺪﻫﻢ ﺣﺘﻰ ﻟﻠﺪﺍﺭ ﻛﻴﻘﺼﺮﻭ ﻣﻌﺎﻫﻢ ﻭﻛﻴﻤﺸﻴﻮ ﺣﺘﻰ ﻟﻮﺍﺍﺣﺪ ﺍﻟﻨﻬﺎﺭ ﻓﺎﺵ ﻗﺮﺭﺕ ﺳﺎﺭﺓ ﺃﻧﻬﺎ ﺗﺮﺟﻊ ﺑﺤﺎﻟﻬﺎ ﻟﺪﺍﺭﻫﻢ ﻣﻦ ﺑﻌﺪ ﺧﻤﺲ ﺳﻨﻮﺍﺕ ﻭﻃﻠﺒﺖ ﺳﻤﺎﺣﺔ ﻣﻦ ﺻﺤﺒﺘﻬﺎ ﺭﺍﻧﻴﺔ ﺳﺎﺭﺓ: ﻋﻔﺎﻙ ﺃﺧﺘﻲ ﻏﻲ ﺳﻤﺤﻴﻠﻲ ﺭﺍﻩ ﺧﺼﻨﻲ ﻧﺸﻮﻑ ﺑﻨﺘﻲ ﻭﻧﺒﻘﻰ ﻣﻌﺎﻫﺎ ﺭﺍﻩ ﻫﺎﺩﻱ 5 ﺳﻨﻴﻦ ﻣﺎﺷﻮﻓﺘﻬﺎ ﺭﺍﻧﻴﺔ: ﻫﺎﻧﻴﺔ ﻣﻜﺎﻳﻦ ﺣﺘﻰ ﻣﺸﻜﻴﻞ ﻛﻨﺘﻤﻨﺎ ﻧﺘﻼﻗﺎﻙ ﻭﺗﻜﻮﻧﻲ ﺣﺴﻦ ﻣﻦ ﻫﻜﺎ ﺳﺎﺭﺓ: ﺍﻥ ﺷﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ ﺳﺎﺭﺓ ﺭﺟﻌﺖ ﻟﻠﺪﺍﺭ ﻣﻦ ﺑﻌﺪ 5 ﺳﻨﻮﺍﺕ ﻭ ﻭﻗﻔﺖ ﺣﺪﺍ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭﺩﻗﺎﺕ ﻣﺎﻣﺎﺕ ﺳﺎﺭﺓ : ﺷﻜﻮﻥ ؟ ﺳﺎﺭﺓ: (ﻣﻘﺪﺭﺗﺶ ﺗﺠﺎﻭﺏ ﺧﻼﺗﻬﺎ ﺣﺘﻰ ﺣﻼﺕ ﺍﻟﺒﺎﺏ) ﻣﺎﻣﺎﺕ ﺳﺎﺭﺓ : (ﻏﻲ ﺣﻼﺕ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭﺷﺎﻓﺘﻬﺎ ﺑﻘﺎﺕ ﻛﺘﺒﻜﻲ ﻭﻋﻨﻘﺘﻬﺎ) ﺑﻨﺘـــﻲ ﺗﻮﺣﺸﺘﻚ ﺗﻮﺣﺸﺘﻚ ﻋﻼﺵ ﻣﺸﻴﺘﻲ ﻭﺧﻠﻴﺘﻴﻨﻲ ﻋﻼﺵ !!! ﺳﺎﺭﺓ: ﺳﻤﺤﻴﻠﻲ ﺍﻣﺎﻣﺎ ﺳﻤﺤﻴﻠﻲ (ﻛﺘﻬﺪﺭ ﻭﻫﻲ ﻛﺘﺒﻜﻲ) ﻓﻴﻦ ﻫﻮ ﺑﺎﺑﺎ ﻭﻓﻴﻦ ﻫﻲ ﺑﻨﺘﻲ ﺷﻨﻮ ﺳﻤﻴﺘﻬﺎ ﻣﺎﻣﺎﺕ ﺳﺎﺭﺓ : ﺑﻨﺘﻚ ﺑﺨﻴﺮ ﻭﻋﻠﻰ ﺧﻴﺮ ﺳﻤﻴﻨﺎﻫﺎ ﺟﻨﺎﺕ ﺳﺎﺭﺓ: ﺳﻤﻴﺘﻬﺎ ﺯﻭﻳﻨﺔ ﻫﺎﺩﻱ ﻫﻲ ﺳﻤﻴﺔ ﻟﻲ ﻛﺘﺤﻤﻘﻨﻲ ﺍﻟﻤﻬﻢ ﺩﺧﻠﻮ ﻟﻠﺪﺍﺭ ﻭﺗﻼﻗﺎﺕ ﻣﻊ ﺑﻨﺘﻬﺎ ﻭﺑﻘﺎﺕ ﻛﺘﻌﻨﻖ ﻓﻴﻬﺎ ﻭﺗﺒﻮﺱ ﻭﺗﻼﻗﺎﺕ ﻣﻊ ﺑﺎﺑﺎﻫﺎ ﺣﺘﻰ ﻫﻮ ﻋﻨﻘﺎﺗﻮ ﻭﺑﻘﺎ ﻛﻴﺒﻜﻲ ﻭﻛﻴﻘﻮﻟﻬﺎ ﺣﺸﻮﻣﺔ ﻋﻠﻴﻚ ﺍﺑﻨﺘﻲ ﺍﺵ ﺩﺭﻧﺎ ﻟﻴﻚ ﺳﻤﺤﺘﻲ ﻓﻴﻨﺎ ﺍﻟﻤﻬﻢ ﻣﻦ ﺑﻌﺪ ﻭﺍﺣﺪ ﺍﻟﺸﻬﺮ ﺟﺎ ﺧﻄﺒﻬﺎ ﻭﺍﺣﺪ ﺍﻟﺸﺎﺏ ﻣﻦ ﻋﺎﺋﻠﺔ ﻣﻴﺴﻮﺭﺓ ﻭﺣﻜﺎﻭ ﻟﻴﻪ ﺍﻟﻤﺸﻜﻞ ﻟﻲ ﻋﻨﺪﻫﺎ ﻭﻗﺒﻞ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻫﻲ ﻭﺑﻨﺘﻬﺎ ﻭﺗﺰﻭﺟﻮ ﻫﻲ ﻭﻳﺎﻩ ﻭ ﻋﺎﺷﻮ ﺗﻤﺎ ﻧﻴﺖ ﻓﻤﺪﻳﻨﺔ ﺍﻟﺮﺑﺎﻁ ﻭﻟﻘﺎﺕ ﺭﺍﺣﺘﻬﺎ ﻣﻊ ﺭﺍﺟﻠﻬﺎ ﻣﻜﺎﻥ ﻛﻴﺨﻠﻴﻬﺎ ﻣﺨﺼﻮﺻﺔ ﻣﻦ ﻭﺍﻟﻮ ﺩﻳﻤﺎ ﻣﻬﻠﻲ ﻓﻴﻬﺎ ﻭﻓﺒﻨﺘﻬﺎ ﺩﺍﻳﺮﻫﺎ ﻛﺘﺮ ﻣﻦ ﺑﻨﺘﻮ ﻭﺍﻟﻮﻗﺖ ﻟﻲ ﺑﻐﺎﺕ ﻛﺘﻤﺸﻲ ﺗﺸﻮﻑ ﻭﺍﻟﺪﻳﻬﺎ ﻭﺑﺪﺍﺕ ﺣﻴﺎﺓ ﺟﺪﻳﺪﺓ ﻭﻻﺕ ﻛﺘﺒﻐﻲ ﺭﺍﺟﻠﻬﺎ ﻭﻋﺎﺷﺖ ﻣﻌﺎﻩ ﻓﺴﻌﺎﺩﺓ
ﺣﺘﻰ ﻣﺠﺪ ﻋﺎﺵ ﻣﻊ ﻣﺮﺗﻮ ﻣﺰﻳﺎﻥ ﺣﺘﻰ ﻟﻮﺍﺣﺪ ﺍﻟﻨﻬﺎﺭ ﻛﺎﻧﻮ ﮔﺎﻟﺴﻴﻦ ﻭﻗﺎﻟﻬﺎ ﻣﻜﺮﻫﺘﺶ ﻛﻦ ﻛﺎﻥ ﻋﻨﺪﻧﺎ ﺷﻲ ﻭﻟﺪ ﻭﻻ ﺷﻲ ﺑﻨﻴﺘﺔ ﺗﻌﻤﺮ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﺍﻟﺪﺍﺭ ﻧﻮﺭﺓ: ﻣﺠﺪ ﺑﻐﻴﺖ ﻧﻘﻮﻟﻴﻚ ﻭﺍﺣﺪ ﺍﻟﺴﺮ ﺧﺒﻴﺘﻮ ﻋﻠﻴﻚ ﻫﺎﺩﻱ ﻛﺘﺮ ﻣﺖ ﺧﻤﺲ ﺳﻨﻴﻦ ﻣﺠﺪ : ﻗﻮﻟﻲ ﺷﻨﻮ ﻫﻮ ؟؟ ﻧﻮﺭﺓ: ﺃﻧﺎ ﺳﺒﻖ ﻟﻲ ﻧﻌﺴﺖ ﻣﻊ ﻭﺍﺣﺪ ﻗﺒﻞ ﻣﻨﻌﺮﻓﻚ ﻭﻛﻞ ﻣﺮﺓ ﻛﻴﺄﻧﺒﻨﻲ ﺍﻟﻀﻤﻴﺮ ﺩﻳﺎﻟﻲ ﻭﻛﻨﺤﺲ ﺑﺤﺎﻻ ﻛﻨﺨﻮﻧﻚ ﻣﺠﺪ : (ﺑﻘﺎ ﻏﻲ ﺳﺎﻛﺖ ﻣﺼﺪﻭﻡ) ﻧﻮﺭﺓ: ﻣﺘﺒﻘﺎﺵ ﺳﺎﻛﺖ ﻗﻮﻝ ﺷﻲ ﺣﺎﺟﺔ ﺃﻧﺎ ﻋﻤﺮﻧﻲ ﺧﻨﺘﻚ ﻭﻻ ﺗﻔﻠﻴﺖ ﻋﻠﻴﻚ ﺍﻧﺎ ﺷﺪﺍ ﻣﻌﺎﻙ ﻃﺮﻳﻖ ﻧﻴﺸﺎﻥ ﻭﻟﻜﻦ ﺣﺘﻰ ﺍﻧﺎ ﺑﻐﻴﺖ ﻭﺍﺣﺪ ﻭﺿﺤﻚ ﻋﻠﻴﺎ ( ﺑﻘﺎﺕ ﻛﺘﺒﻜﻲ) ﻣﺠﺪ : (ﻣﺰﺍﻝ ﺳﺎﻛﺖ ﻭﻛﻴﺸﻮﻑ ﻓﻴﻬﺎ) ﻧﻮﺭﺓ: ﺃﻧﺎ ﺣﻤﻠﺖ ﻣﻨﻮ ﻭﻣﻠﻲ ﻣﺸﻴﺖ ﻧﺪﻳﺮ ﺍﻟﻌﻤﻠﻴﺔ ﺑﺎﺵ ﻧﺤﻴﺪﻭ ﻛﻨﺖ ﻏﺎﺩﻱ ﻧﻤﻮﺕ ﻭﻗﺎﻟﻲ ﻃﺒﻴﺐ ﺑﻠﻲ ﻣﻌﻤﺮﻱ ﻏﻨﻘﺪﺭ ﻧﻮﻟﺪ ﺩﺍﻛﺸﻲ ﻋﻼﺵ ﻣﻮﻟﺪﺗﺶ ﻣﻌﺎﻙ ﻣﺠﺪ : (ﺩﺍﺭ ﻳﺪﻭ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻬﻮ ﻭﺣﻨﺎ ﺭﺍﺳﻮ ﻭﺑﻘﺎ ﻛﻴﺨﻤﻢ ﻓﻬﺎﺩﺷﻲ) ﻧﻮﺭﺓ: ﻣﺠﺪ ﻋﺎﻓﺎﻙ ﺳﻤﺤﻠﻲ ﺳﻤﺤﻠﻲ (ﺣﻨﺎﺕ ﻋﻠﻰ ﺭﻛﺎﺑﻴﻬﺎ ﺑﺎﺵ ﺗﺒﻮﺱ ﻟﻴﻪ ﺭﺟﻠﻮ ﻟﻜﻦ ﻣﺠﺪ ﺣﻨﺎ ﻣﻌﺎﻫﺎ ﻭﻫﺰﻫﺎ ﻭﻋﻨﻘﻬﺎ ﻭﻗﺎﻟﻬﺎ ﻣﺴﺎﻣﺤﻚ ﺇﻟﻰ ﻣﺴﺎﻣﺤﻚ ﺭﺑﻲ) ﺍﻟﻤﻬﻢ ﺳﻤﺢ ﻟﻴﻬﺎ ﻭﻛﻤﻠﻮ ﺣﻴﺎﺗﻬﻢ ﻟﻜﻦ ﻣﺠﺪ ﺗﻔﻜﺮ ﻭﺍﺣﺪ ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ ﺗﻔﻜﺮ ﺳﺎﺭﺓ ﻭﺑﻨﺘﻮ ﺍﺷﻨﻮ ﻏﺎﺩﻱ ﻳﻜﻮﻥ ﺣﻞ ﺑﻴﻬﻢ ﺗﻔﻜﺮ ﺑﻠﻲ ﺧﻼ ﺍﺣﺴﻦ ﺑﻨﺖ ﻟﻲ ﺑﻐﺎﺗﻮ ﻭﻋﻄﺎﺗﻮ ﺣﻴﺎﺗﻬﺎ ﻭ ﺍﻏﻠﻰ ﻣﻌﻨﺪﻫﺎ ﻭﺧﻼﻫﺎ ﺩﺑﺎ ﻫﺎ ﻫﻮ ﻛﻴﻔﻤﺎ ﺳﻤﺢ ﻓﻬﺎﺩﻳﻚ ﻭﺗﺰﻭﺝ ﺑﻬﺎﺩﻱ ﻟﻘﺎﻫﺎ ﺣﺘﻰ ﻫﻲ ﻭﺍﻗﻊ ﻟﻴﻬﺎ ﺑﺤﺎﻝ ﺳﺎﺭﺓ ﻭﺗﻔﻜﺮ ﺍﻧﻪ ﻛﻤﺎ ﺗﺪﻳﻦ ﺗﺪﺍﻥ
النهاية
لا يوجد تعليقات
أضف تعليق