سلام خوتي جيت نحكي ليكم قصتي انا سميتي ايوب عندي19 سنة وحنا عايشين ب 5 بينا فدار،انا والواليد والواليدا وختي صغيرة اوجدتي قصتي بدات مني سافرنا فالصيف للعروبية عند عمي دوزنا تما اجمل الاوقات مع العائلة والاصدقاء كنت تعرفت على واحد بنت جيران تما سميتها عتيقة كانت زوينة وضريفة مع الوقت ولينا كنتلاقاو بزاف او تا واحد ماكان عارف هد العلاقة لي بيناتنا كنت كانبغيها او مانويش نتفلا عليها بحكم انها هي بنت البلاد ماعرفاش القوالب والتحراميات اومكاين لا فيس لا تيليفون غي الحداgا وشغل دار اوكنت مواعدها بالزواج منبعد مانشد الباك ونخدم غا نتزوج بيها اوهيا كانت موافقا على هد القرار كان باقي لينا نهار واحد فالعروبية ونرجعو لدارنا فقت على النبوري ومشيت نتسناها فالبلاصة لي كنتلاقاو فيها لقيتها سبقاتني لتما بقينا مجمعين اوكنهدرو فشلا اومور او كان الاحترام بيناتنا كل واحد عارف الحدود ديالو او انا كنت باغيها فالحلال. وحنا gالسين بان ليها واحد المش صغير قالت لي شوف داك المش كي كيشوف فينا وبديت كانضحك قلت ليها واقيلا حاسدني حيت gالس معاك اوهو كاين غي بوحدو ههه مشات هزاتو بقات شاداه فيديها كان لونو كحل او عينيه زرقين بزاف كيبان صغير قالت لي عتيقة شتي كون ماكنوش عندي المشاش فالدار كون ديتو معايا نربيه قلت ليها انا ماعنديش معاهم ولكن منين بقا فيك غا نديه معيا لمدينة اوغنتهلا فيه مزيان. صافي اومشات ديك الساعة بقيت حاضيها تا وصلات لباب اوشيرات ليا بيديها اودخلات عاد مشيت انا لدار درت داك المش فواحد الكارطونة اوعطيتو الماكلة. ابقيت كالس معا موالين دار تا تغدينا اوهبطنا لواد انا اوعمي اوالواليد داز نهار زوين اوفاش رجعنا...
اوفاش رجعنا قال عمي لواليد غاندبح لواحد الخروف صغير اونعيطو على الجيران يتعشاو معنا اونقصرو هد الليلة قاليه لي بان ليك اولد ميمتي قاليه عمي إوا بلاتي نشوف واش كاين عبدالله نقوليه اجي هو ولادو اقصرو معنا اوفرحت انا حيت بان ليا عمي قاصد دار لي سكنا فيها حبيبتي عتيقة دق اوخرج عندو واحد راجل عرفتو هو الاب دعتيقة لي سميتو عبدالله قاليه عمي العشاء عندنا اجي نتا ودراري تقصرو معنا قاليه لاش مصدع راسك... قاليه الله اودي حنا جيران او خوت لمهيم الله اعاون. اومشنا لدار درنا كاصكروط وانا فرحان كنتسنا غي امتا تجي نشوفها، ضلام الحال اوسمعت الدقان فالباب عرفتهوم هما دربتها بجريا هه اوحليت ليهم الباب سلمت عليهم ولكن تفجأت كان غي داك عبدالله ومراتو اوالبرهش دولدهم اوحد البنت صغيرة قد ختي مكانتش معاهم عتيقة زعما علاش مجاتش تشوشت عليها ياك مامريضة، المهيم دخلو اوgلسنا ابدا كيتجمعو اويضحكو وانا كنفكر كيفاش نعرف علاش عتيقة مجاتش بان ليا لبرهوش gالس بوحدو مشيت حداه بديت تنسولو غي بالعقل تا قلت ليه فين ختك عتيقة قال ليا ختي مسميتهاش عتيقة سميتها مريم أواه صدمني زعما تكون كدبت عليا وعلاش؟..
اوسولتو قلت ليه وعلاش ماجاتش معاكم اوبقى كيشوف فيا او كيضحك على السؤال ديالي...
كندور كنلقاها جداتي كتقولي رجع اولدي رجع ماتمشيش انا مديتهاش فيها شويا مبقاتش كتبان ليا دورت راسي جيهت الباب الكحل كنلقا عتيقة باقيا كتسناني ندخل اوتميت غادي جيهت الباب ياله باغي ندخل ونا نسمع الادان اوغبرات عتيقة اوتسد ديك الباب والاذان باقي مستمر ورماتني الفيقا لقيت الفجر كيآذن وانا مخلوع مشيت غسلت وجهي ولقيتهم فايقين شي كيصلي شي كيجمع حوايجو حيت غا نرجعو لدارنا ولبست حوايجي اوهزت صاك ديالي اومنسيتش الكارطونة لي كان فيها المش ديتهم لسيارة دالواليد اورجعت فطرنا اوشدينا الطريق مع 6 دالصباح اوكنت طريق طويلة اوكلشي عيان اوغي وصلنا لدارنا نزلنا الحوايج اودخلت لبيتي نرتاح حيت فيا الموت دالنعاس دخلت معايا المش خرجتو من الكارطونة او حطيتو فوق واحد الكرسي ونعست فبلاصتي اوبديت كنحلم راسي كانغرق فالدم وانا ماقدر ندير والو شويا بديت كنفيق اوكتبان ليا الضبابا فالبيت كانشوف شي حد gالس فالكرسي لي كان فيه المش قفزت من بلاصتي بان ليا غي المش باقي فوق الكرسي فين حطيتو نعلت الشيطان اوحاولت نقنع راسي بلي مشفت حد فالبيت اوغي كنت كنحلم واخا كنت متأكد من راسي فايق، دقات الواليدا فالباب اوحليت قالت لي اجي تغدا راه 5:00 هدي مبغيتش نفيقك قبيلة جمعت الوقفة ومشيت غسلت وجهي واخا هكاك باقي مزعزع او مافهم والو...
بقا كيضحك قلت ليه مالك كضحك قالي واش نتا مريض راها جات اوهديك لي دخلت معنا راها كتلعب مع ختك ضحكت واخا مابقيت فاهم والو اوسولتو بشحال عايشين فدار هنا فين كانت الصدما الكبيرة حيت قال لي كاين هو وباه او مو اوختو مريم ب4 بيهم سولتو اوعتيقة اش كتجيك قالي مكنعرف تا وحدة بهد السمية. او قلت ليه شكون خليتو فالدار قالي تاواحد سدينها اوجينا كاملين تزعزعت فديك اللحضة حيت الدري كان واعي اوبعقلو عارف اش كايقول اوكيبان ليا متاكد من هضرتو صافي تفكرت المش لي داير فالكرطونة خاصني نعطيه ماياكل دخلت لكوزينة اولقيت جدا كتعشا كانت عينا اوبغا تمشي تنعس باش تشد معنا الطريق غدا او هزيت ليها شوية ديال الخبز اوديك الشيطا داللحم لي خلت فالطبسيل اوديتهم للمش دغيا كلاهم كان فيه الجوع مسكين غي شتو اوتفكرت عتيقة اوتفكرت الهدرة لي قال ليا البرهوش لي خربقت لي عقلي عيطو عليا باش نتعشاو اوتعشينا اومشاو دوك الجيران فحالهم اوكلشي نعس ونا مبغاش اجيني النعاس تا دارت 4:00 دالصباح عاد داني نعاس اوبقيت كنحلم شي حوايج فشكل حلمت واحد الباب كحل وكبير بزااف كيتحل غي بزز وانا واقف قدامو كنتسنا يتحل كامل باش نشوف اشنو كاين لداخل غي تحل كتبان ليا ديك البلاصة مضلمة اوكيجيو منها شي اصوات عمرني سمعتهم فحياتي شوية كتبان ليا عتيقة لداخل كتعيط ليا اوبغيت ندخل لعندها ولكن حسيت بشي حد كيجرني من للور كندور كنلقها...
تغديت وخرجت دربت دورا فالدرب توحشت صحابي لي شهراين تقريبا وانا غابر عليهم مارجعت لدار تا اذن العشاء دخلت لقيت موالين دار حطو العشاء تعشيت معاهم اومشيت نعست مع كنت عيان شوية نسيت المش كاع ماعطيتو الماكلة ونا ناعس كنحس بشي حاجة لصقا فيدي وانا نغوت فقت وانا نلقا لمش عضني من يدي معا بان ليا الدم شديت داك لمش دربتو مع الحيط بكثرة الالم بقات يدي كدرني لويت عليها واحد الفاصمة ونا نتفكر المش مشيت هزيتو بلا شفقة وبلا رحمة لحتو من الشرجم ورجعت تكيت فبلاصتي وانا نتفكر بلي معطيتوش العشاء ديالو يعني انا لي ضلمتو ماشي هو، مابغاش النعاس اجيني مشيت طليت من الشرجم باش الا كان باقي عايش نهبط نجيبو طليت ولكن مابان ليا والو لتحت قلت معا راسي غايكون ماماتش اومشا لشي بلاصة رجعت لبلاصتي وداني نعاس مافقت تا ل8 دالصباح امشيت لكوزينة لقيت لواليدا كتوجد الفطور قلت ليها شنو ندير ليدي راه عضني المش لبارح بليل بقات كتغوت عليا اشداك تجيبو معاك وعلاش كتخليه فالبيت... قالت لي اجي ندير ليك الدوا لحمر ، تا تفطر اوتمشي لصبيطار إديرو ليك الابرة، مشات تجيب الدوا ونا نحل الفاصمة على يدي وتصدمت بقيت حال فمي حيت...
حيت مالقيت لا جرح لا والو تخلعت حيت فالليل كانت عضة كبيرة بزاف والدم كيسل منها، جابت الواليدا الدوا ونا نضحك داك الضحكة الصفرا قلت ليها غي كانضحك معاك ماكين والو اوهي تغوت عليا واش انا مساليا ليك لضحك ماشي وقت التفليا هدا سير تفطر خليني نجمع الدار. مشيت فطرت ونسيت لي وقع داز نهار مزيان وخا مكنتش مرتاح فدماغي بالعشية قالت لي ياله تمشي معنا عند خالك راه عارض علينا للعشاء قلت ليها غي سيرو مافيا لي يمشي صافي مشاو كلست بوحدي فدار تعشيت تفرجت فواحد الفيلم جاني النعاس مشيت لبيتي نعست وانا نسمع الباب ديال البيت كيتحل مقدرتش نوض نشوف شكون بقيت ساد عيني تا مبقيت كنسمع والو حليتهم فالضلام خرجت راسي من الكاشا بان ليا شي واحد واقف حدا الشرجم اوكيبكي بغيت نمشي نشعل الضوء نشوف ولكن مقدرتش كنحس بشي حد شادني اومزيرني جيهت الحيط بقيت كنغوت حر جهدي اوهي تهضر واحد المرا هي لي كانت واقفا فالبيت قالت لي سكوت ماكين لي غايسمعك اوجاني صوتها ماغريبش عليا، سولتها ونا مخلوع شكون نتي قالت لي نتا غلطتي غلطة كبيرة لي تسببات فموت ولدي ونا غانعاقبك على هدشي والا رجعتي لور اوفكرتي غاتعرفني، دبا غانمشي ولكن كون متأكد اني ديما كاينا من هنا لقدام مغاديش نتفارق معاك. غي مشات او هو يتشعل الضوء ديال البيت بوحدو بقيت مصدوم فبلاصتي...
بقيت مصدوم فبلاصتي اوكنفكر فهدشي لي كيوقع ليا وشنو هو الغلط لي درت وشكون مات مابقيت فاهم والو ولكن تفكرت داك المش لي لحت من الشرجم وتفكرت عتيقة وتفكرت الهضرة ديال البرهوش خوها وفهمت بأن هد عتيقة مشي من الانس حيت لاوجود لها في الواقع على حساب الهدرة لي سمعت من البرهوش لي كان كيحساب ليا ان عتيقة ختو ولكن دابا عاد تأكدت من هضرتو اوصوت هد المراة لي خرجت ليا فنص الليل مغريبش عليا حيت بحال ديال عتيقة واخا هدي كتبان كبيرة فالجسد ديالها ولكن كلشي ولا باين كلما غرقت فالتفكير فهد الموضوع كنزيد نفهم تفكرت العضة لي عضني المش فيدي بالليل اوفالصباح مابقا ليها حتى اثار حاجة وحدة لي مابقيتش فاهم هي ديك الحلمة لي حلمت ديال الباب لكحل او الغوت او المراة لي كاينا لداخل... اوكنضن ان تاهد الحلمة عندها علاقة بهد الامر. بقيت كنفكر فهدشي تا داني نعاس مافقت تا 9 دالصباح لقيت موالين الدار كيفطرو فطرت معاهم اوهوما مافراسهم مايتعاود مع الوقت حياتي مابقات عندها معنى بالنهار كنكون بيخير ولكن فاش كتأدن العشاء كنولي نسمع شي اصوات فبيتي بحال الا كيعيط لي شي واحد نمشي عندو وليت كنخاف من الليل والضلام او بالخصوص داك البيت تعشينا كلشي مشا ينعس بقيت غي انا دخلت لبيتي نعست فبلاصتي باقي ماداني النعاس سمعت الدقان فالباب حليتو...
حليتو مالقيت حد ورجعت سديتو ونا نشوف عتيقة كالسا فالبيت بغيت نحل الباب اونهرب ولكن مبغاش يتحل بحالي سدو شي حد بالساروت كانت كتخلع رجليها ماشي ديال بنادم او ودنيها كبار غي وجها لي باقي كيما كان بقيت كنغوت اش بغيتي عندي قالت لي انا حبيتك وعطيتك ولدي تهلا فيه ولكن نتا خليتيه بالجوع وقتلتيه اودبا غاتختار 2حوايج يا غاتزوج بيا يا غانتقم منك قلت ليها كيفاش نتزوج بيك ونتي ماشي بشر قطعاتني قالت لي انا جنية فعمري 50 عام ولكن الا قبلتي غنعيشك فالسعادة غا تمشي معايا لداري انا عندي قصر كبير تحت الارض فيه كل ماتمنيتي تا حنا عايشين بحالنا بحال الانس وحنا مسلمين قلت ليها هدشي ماشي بصح كيفاش غانمشي معاك من ارض الواقع لتحت الارض هدشي ماكيقبلوش العقل قلت ليها فرقيني عليك خليني نعيش حياتي هدشي لي كتقولي عمرو مغايكون صرفقاتني تا مبقيتش عاقل علا راسي وليت غي كنسمع اما عنيا تسدو قالت لي كون دخلتي من الباب الكحل كون كنتي راجلي دابا ولكن نتا رفضتيني ونا غانتقم منك او عمرك غاتعاود تشوف الدنيا مضوية مشات فحالها ونا بقيت كنغوت تا سمعوني موالين دار جاو حلو عليا الباب لقاو عينيا حمرين ونا غي كنغوت او كلشي مخلوع حاجة وحدة لي كنقول...
حاجة وحدة لي كنقول "غاتقتلني" غاتقتلني" بقاو ضايرين بيا تا داني النعاس فالصباح فيقوني ونا مكنشوف والو جاب الواليد الطبيب دار ليا شي فوحصات لقا الشوف مشا ليا ولكن غي مؤقتا مع الوقت غانرجع نشوف بقيت فديك الحالة شي شهر تقريبا ونا مكنشوف والو اوكالس غي فالدار كل ليلة كيبدا العداب ديالي كنحلم واحد راجل كحل كيجي عندي وكيفيقني ويديني معاه كنمشيو لواحد الغابة تما فين كاين داك القصر اول مرة داني لتما قالي هدا هو القصر لي كنتي غاتعيش فيه كون قبلتي تزوج بيها دخلنا من واحد الباب كبير كان سادو واحد العساس من الجن قدو قد السخط او كلهم عندهم رجلين ديال البقر ولكن عندهم النظام تما كلشي داخل سوق راسو كل واحد مقابل خدمتو داكشي عجبني وزوين بزاف شفت واحد الشجرة كبيرة وكانت واحد المرا كالسا تحتها سولتو شكون هديك قالي هديك هي الملكة لي كتحكمهم او هي لي قالت لينا نجيبوك هنا باش تعرف فين كنتي غاتعيش بغيت نمشي عندها ولكن كانو شاديني او هي مابغاتش تشوفني، قلت ليهم وعلاش كالسا بوحدها تما قالي من نهار قتلتي ليها ولدها او هي كتكلس تما. داني لواحد البلاصة خايبة بزاف اوفيها واحد ريحة كريهة او تما بزاف ديال الكلاب او المشاش قالي هنا غانوليو نجيبوك كل ليلة باش تأخد الجزاء ديالك...
كل ليلة باش تأخد الجزاء ديالك بقيت كنغوت انا مادرت والو...ما حسيت براسي تارماتني الفيقة ولقيت الواليدا حدايا كتبكي، ورجع ليا الشوف ولكن يدي ورجلي ليسرية مكنقدرش نحركهم بقيت غي كنبكي على زهري. فالصباح جاب الواليد واحد الفقيه قاليهم خليوني معاه بوحدي فالبيت خرجو سد عليا الفقيه الباب قال لي عاود لي اش وقع ليك من الاول عاوت ليه داكشي بالتفاصيل...بقا كيكتب فواحد الورقة وكيرشها بالماء او كيقرا القران ونا كنحس براسي مرتاح او عطاني واحد القرعة ديال الماء قالي تبقا تشرب منها فاش تبغي تنعس وعطاني ديك الورقة قالي خليها ديما فجيبك او منهنا يومين نرجع نشوفك كي بقيتي وخرج عند لواليد سمعتو كيقول ليه ولدك حالتو صعيبة او مغايخليوه تا يعدبوه حيت قتل ليهم ولدهم قاليه وشنو المعمول قاليه الفقيه راني درت ليه واحد الحجاب باش ميوصلوش ليه من دابا يومين غا نرجع او غانجيب معيا واحد الفقيه هو لي غيعرف ليهم مشا لفقيه. ونا حسيت براسي غانقدر نحرك رجلي حركتها او قدرت نوقف ولكن يدي باقا كيما هي شافتني الواليدا اوفرحات قلت ليها باغي ندوش صايبت ليا الدوش دوشت ورجعت لبيتي كانت فالساعة العشرة دالليل او كان فيا النعاس وشربت من ديك القرعة وتكيت فبلاصتي تا داني النعاس ونا نحس بشي حد فيقني غي فقت ونا نلقاه داك راجل لي كيديني كل ليلة لقصر...
قالي وصل الوقت ياله نمشيو وانا عارف راسي منقدرش نقاومو اوغادي نمشي معاه بزز مني الحاجة الوحيدة لي كتخليه بعيد عليا هي ديك الورقة لي عطاني الفقيه ولكن انا فاش دوشت نسيتها فالحوايج لي بدلت، هنا فين عرفت ان هد الليلة ديال الجزاء ديالي حيت قتلت داك المش داني معاه ماعقلت على والو تا لقيت راسي قدام الباب كنتسناو العساس احل لينا دخلنا داني لداك البلاصة دخلني وسد عليا كان الضلام كانت واحد البلاصة فيها الضوء داكشي داير بحال شي غابة ماكدوزش ليها الشمس مشيت لتما لقيت واحد الراجل كيعدبوه واحد جوج من الجن غي شافوني طلقو عليا واحد العجب ظاير بحال الكلب غي هوا كبير بزاف تبعني ونا بقيت غي هارب ماعرفت فين غادي تا وصلت واحد البئر كان داك الحيوان قرب مني بلا ما نفكر نقزت فداك البئر حيت غي داك الحل لي بقا عندي ما جيت فين نوصل القاع ديالو تا رماتني الفيقة ولقيت يدي او وجهي عامرين بالدم مشيت غسلت مزيان طليت فالمرايا شفت وجهي كحل كامل او عندي لgرون بقيت كنغوت تفكرت ديك الورقة مشيت هزيتها درتها فجيبي عاد رجعات فيا الروح ورتحيت لقيت الواليدا فاقت قالت لي مالك كتغوت داتني لبيتي ونعست او فالصباح جا الفقيه معه واحد صاحبو شدوني واحد تيبخر البيت اوتيقرا القران او واحد شاد واحد العمود اوتيسلخ فيا ولكن انا متنحسش بداك العصا كاع منبعد شي ساعة تقريبا شفت عتيقة كتحل لباب اوكتقول ليا بسلامة حسيت بواحد الاحساس فديك اللحضة بحالي ياله تولدت او وليت كنحس بداك العصا لي كنأكل من عند الفقيه بديت كنغوت او هو يحبس قالي على سلامتك اولدي اليوم سالا العداب ديالك او يدي رجعت كنحركها عادي هنا فين سالت قصتي ورجعت لحياتي الطبيعية، دابا دازت عام على هد الواقعة، وليت عايش بيخير مع عائلتي، والفقيه كان نصحني باش نبدا الصلاة حيت هي كتعصم المسلم من الجن والانس او كتخليه غادي فطريق الخير داكشي لي درت وليت كنصلي ولكن داك العداب لي عشت عمرني نساه فحياتي.
النهاية
اوفاش رجعنا قال عمي لواليد غاندبح لواحد الخروف صغير اونعيطو على الجيران يتعشاو معنا اونقصرو هد الليلة قاليه لي بان ليك اولد ميمتي قاليه عمي إوا بلاتي نشوف واش كاين عبدالله نقوليه اجي هو ولادو اقصرو معنا اوفرحت انا حيت بان ليا عمي قاصد دار لي سكنا فيها حبيبتي عتيقة دق اوخرج عندو واحد راجل عرفتو هو الاب دعتيقة لي سميتو عبدالله قاليه عمي العشاء عندنا اجي نتا ودراري تقصرو معنا قاليه لاش مصدع راسك... قاليه الله اودي حنا جيران او خوت لمهيم الله اعاون. اومشنا لدار درنا كاصكروط وانا فرحان كنتسنا غي امتا تجي نشوفها، ضلام الحال اوسمعت الدقان فالباب عرفتهوم هما دربتها بجريا هه اوحليت ليهم الباب سلمت عليهم ولكن تفجأت كان غي داك عبدالله ومراتو اوالبرهش دولدهم اوحد البنت صغيرة قد ختي مكانتش معاهم عتيقة زعما علاش مجاتش تشوشت عليها ياك مامريضة، المهيم دخلو اوgلسنا ابدا كيتجمعو اويضحكو وانا كنفكر كيفاش نعرف علاش عتيقة مجاتش بان ليا لبرهوش gالس بوحدو مشيت حداه بديت تنسولو غي بالعقل تا قلت ليه فين ختك عتيقة قال ليا ختي مسميتهاش عتيقة سميتها مريم أواه صدمني زعما تكون كدبت عليا وعلاش؟..
اوسولتو قلت ليه وعلاش ماجاتش معاكم اوبقى كيشوف فيا او كيضحك على السؤال ديالي...
كندور كنلقاها جداتي كتقولي رجع اولدي رجع ماتمشيش انا مديتهاش فيها شويا مبقاتش كتبان ليا دورت راسي جيهت الباب الكحل كنلقا عتيقة باقيا كتسناني ندخل اوتميت غادي جيهت الباب ياله باغي ندخل ونا نسمع الادان اوغبرات عتيقة اوتسد ديك الباب والاذان باقي مستمر ورماتني الفيقا لقيت الفجر كيآذن وانا مخلوع مشيت غسلت وجهي ولقيتهم فايقين شي كيصلي شي كيجمع حوايجو حيت غا نرجعو لدارنا ولبست حوايجي اوهزت صاك ديالي اومنسيتش الكارطونة لي كان فيها المش ديتهم لسيارة دالواليد اورجعت فطرنا اوشدينا الطريق مع 6 دالصباح اوكنت طريق طويلة اوكلشي عيان اوغي وصلنا لدارنا نزلنا الحوايج اودخلت لبيتي نرتاح حيت فيا الموت دالنعاس دخلت معايا المش خرجتو من الكارطونة او حطيتو فوق واحد الكرسي ونعست فبلاصتي اوبديت كنحلم راسي كانغرق فالدم وانا ماقدر ندير والو شويا بديت كنفيق اوكتبان ليا الضبابا فالبيت كانشوف شي حد gالس فالكرسي لي كان فيه المش قفزت من بلاصتي بان ليا غي المش باقي فوق الكرسي فين حطيتو نعلت الشيطان اوحاولت نقنع راسي بلي مشفت حد فالبيت اوغي كنت كنحلم واخا كنت متأكد من راسي فايق، دقات الواليدا فالباب اوحليت قالت لي اجي تغدا راه 5:00 هدي مبغيتش نفيقك قبيلة جمعت الوقفة ومشيت غسلت وجهي واخا هكاك باقي مزعزع او مافهم والو...
بقا كيضحك قلت ليه مالك كضحك قالي واش نتا مريض راها جات اوهديك لي دخلت معنا راها كتلعب مع ختك ضحكت واخا مابقيت فاهم والو اوسولتو بشحال عايشين فدار هنا فين كانت الصدما الكبيرة حيت قال لي كاين هو وباه او مو اوختو مريم ب4 بيهم سولتو اوعتيقة اش كتجيك قالي مكنعرف تا وحدة بهد السمية. او قلت ليه شكون خليتو فالدار قالي تاواحد سدينها اوجينا كاملين تزعزعت فديك اللحضة حيت الدري كان واعي اوبعقلو عارف اش كايقول اوكيبان ليا متاكد من هضرتو صافي تفكرت المش لي داير فالكرطونة خاصني نعطيه ماياكل دخلت لكوزينة اولقيت جدا كتعشا كانت عينا اوبغا تمشي تنعس باش تشد معنا الطريق غدا او هزيت ليها شوية ديال الخبز اوديك الشيطا داللحم لي خلت فالطبسيل اوديتهم للمش دغيا كلاهم كان فيه الجوع مسكين غي شتو اوتفكرت عتيقة اوتفكرت الهدرة لي قال ليا البرهوش لي خربقت لي عقلي عيطو عليا باش نتعشاو اوتعشينا اومشاو دوك الجيران فحالهم اوكلشي نعس ونا مبغاش اجيني النعاس تا دارت 4:00 دالصباح عاد داني نعاس اوبقيت كنحلم شي حوايج فشكل حلمت واحد الباب كحل وكبير بزااف كيتحل غي بزز وانا واقف قدامو كنتسنا يتحل كامل باش نشوف اشنو كاين لداخل غي تحل كتبان ليا ديك البلاصة مضلمة اوكيجيو منها شي اصوات عمرني سمعتهم فحياتي شوية كتبان ليا عتيقة لداخل كتعيط ليا اوبغيت ندخل لعندها ولكن حسيت بشي حد كيجرني من للور كندور كنلقها...
تغديت وخرجت دربت دورا فالدرب توحشت صحابي لي شهراين تقريبا وانا غابر عليهم مارجعت لدار تا اذن العشاء دخلت لقيت موالين دار حطو العشاء تعشيت معاهم اومشيت نعست مع كنت عيان شوية نسيت المش كاع ماعطيتو الماكلة ونا ناعس كنحس بشي حاجة لصقا فيدي وانا نغوت فقت وانا نلقا لمش عضني من يدي معا بان ليا الدم شديت داك لمش دربتو مع الحيط بكثرة الالم بقات يدي كدرني لويت عليها واحد الفاصمة ونا نتفكر المش مشيت هزيتو بلا شفقة وبلا رحمة لحتو من الشرجم ورجعت تكيت فبلاصتي وانا نتفكر بلي معطيتوش العشاء ديالو يعني انا لي ضلمتو ماشي هو، مابغاش النعاس اجيني مشيت طليت من الشرجم باش الا كان باقي عايش نهبط نجيبو طليت ولكن مابان ليا والو لتحت قلت معا راسي غايكون ماماتش اومشا لشي بلاصة رجعت لبلاصتي وداني نعاس مافقت تا ل8 دالصباح امشيت لكوزينة لقيت لواليدا كتوجد الفطور قلت ليها شنو ندير ليدي راه عضني المش لبارح بليل بقات كتغوت عليا اشداك تجيبو معاك وعلاش كتخليه فالبيت... قالت لي اجي ندير ليك الدوا لحمر ، تا تفطر اوتمشي لصبيطار إديرو ليك الابرة، مشات تجيب الدوا ونا نحل الفاصمة على يدي وتصدمت بقيت حال فمي حيت...
حيت مالقيت لا جرح لا والو تخلعت حيت فالليل كانت عضة كبيرة بزاف والدم كيسل منها، جابت الواليدا الدوا ونا نضحك داك الضحكة الصفرا قلت ليها غي كانضحك معاك ماكين والو اوهي تغوت عليا واش انا مساليا ليك لضحك ماشي وقت التفليا هدا سير تفطر خليني نجمع الدار. مشيت فطرت ونسيت لي وقع داز نهار مزيان وخا مكنتش مرتاح فدماغي بالعشية قالت لي ياله تمشي معنا عند خالك راه عارض علينا للعشاء قلت ليها غي سيرو مافيا لي يمشي صافي مشاو كلست بوحدي فدار تعشيت تفرجت فواحد الفيلم جاني النعاس مشيت لبيتي نعست وانا نسمع الباب ديال البيت كيتحل مقدرتش نوض نشوف شكون بقيت ساد عيني تا مبقيت كنسمع والو حليتهم فالضلام خرجت راسي من الكاشا بان ليا شي واحد واقف حدا الشرجم اوكيبكي بغيت نمشي نشعل الضوء نشوف ولكن مقدرتش كنحس بشي حد شادني اومزيرني جيهت الحيط بقيت كنغوت حر جهدي اوهي تهضر واحد المرا هي لي كانت واقفا فالبيت قالت لي سكوت ماكين لي غايسمعك اوجاني صوتها ماغريبش عليا، سولتها ونا مخلوع شكون نتي قالت لي نتا غلطتي غلطة كبيرة لي تسببات فموت ولدي ونا غانعاقبك على هدشي والا رجعتي لور اوفكرتي غاتعرفني، دبا غانمشي ولكن كون متأكد اني ديما كاينا من هنا لقدام مغاديش نتفارق معاك. غي مشات او هو يتشعل الضوء ديال البيت بوحدو بقيت مصدوم فبلاصتي...
بقيت مصدوم فبلاصتي اوكنفكر فهدشي لي كيوقع ليا وشنو هو الغلط لي درت وشكون مات مابقيت فاهم والو ولكن تفكرت داك المش لي لحت من الشرجم وتفكرت عتيقة وتفكرت الهضرة ديال البرهوش خوها وفهمت بأن هد عتيقة مشي من الانس حيت لاوجود لها في الواقع على حساب الهدرة لي سمعت من البرهوش لي كان كيحساب ليا ان عتيقة ختو ولكن دابا عاد تأكدت من هضرتو اوصوت هد المراة لي خرجت ليا فنص الليل مغريبش عليا حيت بحال ديال عتيقة واخا هدي كتبان كبيرة فالجسد ديالها ولكن كلشي ولا باين كلما غرقت فالتفكير فهد الموضوع كنزيد نفهم تفكرت العضة لي عضني المش فيدي بالليل اوفالصباح مابقا ليها حتى اثار حاجة وحدة لي مابقيتش فاهم هي ديك الحلمة لي حلمت ديال الباب لكحل او الغوت او المراة لي كاينا لداخل... اوكنضن ان تاهد الحلمة عندها علاقة بهد الامر. بقيت كنفكر فهدشي تا داني نعاس مافقت تا 9 دالصباح لقيت موالين الدار كيفطرو فطرت معاهم اوهوما مافراسهم مايتعاود مع الوقت حياتي مابقات عندها معنى بالنهار كنكون بيخير ولكن فاش كتأدن العشاء كنولي نسمع شي اصوات فبيتي بحال الا كيعيط لي شي واحد نمشي عندو وليت كنخاف من الليل والضلام او بالخصوص داك البيت تعشينا كلشي مشا ينعس بقيت غي انا دخلت لبيتي نعست فبلاصتي باقي ماداني النعاس سمعت الدقان فالباب حليتو...
حليتو مالقيت حد ورجعت سديتو ونا نشوف عتيقة كالسا فالبيت بغيت نحل الباب اونهرب ولكن مبغاش يتحل بحالي سدو شي حد بالساروت كانت كتخلع رجليها ماشي ديال بنادم او ودنيها كبار غي وجها لي باقي كيما كان بقيت كنغوت اش بغيتي عندي قالت لي انا حبيتك وعطيتك ولدي تهلا فيه ولكن نتا خليتيه بالجوع وقتلتيه اودبا غاتختار 2حوايج يا غاتزوج بيا يا غانتقم منك قلت ليها كيفاش نتزوج بيك ونتي ماشي بشر قطعاتني قالت لي انا جنية فعمري 50 عام ولكن الا قبلتي غنعيشك فالسعادة غا تمشي معايا لداري انا عندي قصر كبير تحت الارض فيه كل ماتمنيتي تا حنا عايشين بحالنا بحال الانس وحنا مسلمين قلت ليها هدشي ماشي بصح كيفاش غانمشي معاك من ارض الواقع لتحت الارض هدشي ماكيقبلوش العقل قلت ليها فرقيني عليك خليني نعيش حياتي هدشي لي كتقولي عمرو مغايكون صرفقاتني تا مبقيتش عاقل علا راسي وليت غي كنسمع اما عنيا تسدو قالت لي كون دخلتي من الباب الكحل كون كنتي راجلي دابا ولكن نتا رفضتيني ونا غانتقم منك او عمرك غاتعاود تشوف الدنيا مضوية مشات فحالها ونا بقيت كنغوت تا سمعوني موالين دار جاو حلو عليا الباب لقاو عينيا حمرين ونا غي كنغوت او كلشي مخلوع حاجة وحدة لي كنقول...
حاجة وحدة لي كنقول "غاتقتلني" غاتقتلني" بقاو ضايرين بيا تا داني النعاس فالصباح فيقوني ونا مكنشوف والو جاب الواليد الطبيب دار ليا شي فوحصات لقا الشوف مشا ليا ولكن غي مؤقتا مع الوقت غانرجع نشوف بقيت فديك الحالة شي شهر تقريبا ونا مكنشوف والو اوكالس غي فالدار كل ليلة كيبدا العداب ديالي كنحلم واحد راجل كحل كيجي عندي وكيفيقني ويديني معاه كنمشيو لواحد الغابة تما فين كاين داك القصر اول مرة داني لتما قالي هدا هو القصر لي كنتي غاتعيش فيه كون قبلتي تزوج بيها دخلنا من واحد الباب كبير كان سادو واحد العساس من الجن قدو قد السخط او كلهم عندهم رجلين ديال البقر ولكن عندهم النظام تما كلشي داخل سوق راسو كل واحد مقابل خدمتو داكشي عجبني وزوين بزاف شفت واحد الشجرة كبيرة وكانت واحد المرا كالسا تحتها سولتو شكون هديك قالي هديك هي الملكة لي كتحكمهم او هي لي قالت لينا نجيبوك هنا باش تعرف فين كنتي غاتعيش بغيت نمشي عندها ولكن كانو شاديني او هي مابغاتش تشوفني، قلت ليهم وعلاش كالسا بوحدها تما قالي من نهار قتلتي ليها ولدها او هي كتكلس تما. داني لواحد البلاصة خايبة بزاف اوفيها واحد ريحة كريهة او تما بزاف ديال الكلاب او المشاش قالي هنا غانوليو نجيبوك كل ليلة باش تأخد الجزاء ديالك...
كل ليلة باش تأخد الجزاء ديالك بقيت كنغوت انا مادرت والو...ما حسيت براسي تارماتني الفيقة ولقيت الواليدا حدايا كتبكي، ورجع ليا الشوف ولكن يدي ورجلي ليسرية مكنقدرش نحركهم بقيت غي كنبكي على زهري. فالصباح جاب الواليد واحد الفقيه قاليهم خليوني معاه بوحدي فالبيت خرجو سد عليا الفقيه الباب قال لي عاود لي اش وقع ليك من الاول عاوت ليه داكشي بالتفاصيل...بقا كيكتب فواحد الورقة وكيرشها بالماء او كيقرا القران ونا كنحس براسي مرتاح او عطاني واحد القرعة ديال الماء قالي تبقا تشرب منها فاش تبغي تنعس وعطاني ديك الورقة قالي خليها ديما فجيبك او منهنا يومين نرجع نشوفك كي بقيتي وخرج عند لواليد سمعتو كيقول ليه ولدك حالتو صعيبة او مغايخليوه تا يعدبوه حيت قتل ليهم ولدهم قاليه وشنو المعمول قاليه الفقيه راني درت ليه واحد الحجاب باش ميوصلوش ليه من دابا يومين غا نرجع او غانجيب معيا واحد الفقيه هو لي غيعرف ليهم مشا لفقيه. ونا حسيت براسي غانقدر نحرك رجلي حركتها او قدرت نوقف ولكن يدي باقا كيما هي شافتني الواليدا اوفرحات قلت ليها باغي ندوش صايبت ليا الدوش دوشت ورجعت لبيتي كانت فالساعة العشرة دالليل او كان فيا النعاس وشربت من ديك القرعة وتكيت فبلاصتي تا داني النعاس ونا نحس بشي حد فيقني غي فقت ونا نلقاه داك راجل لي كيديني كل ليلة لقصر...
قالي وصل الوقت ياله نمشيو وانا عارف راسي منقدرش نقاومو اوغادي نمشي معاه بزز مني الحاجة الوحيدة لي كتخليه بعيد عليا هي ديك الورقة لي عطاني الفقيه ولكن انا فاش دوشت نسيتها فالحوايج لي بدلت، هنا فين عرفت ان هد الليلة ديال الجزاء ديالي حيت قتلت داك المش داني معاه ماعقلت على والو تا لقيت راسي قدام الباب كنتسناو العساس احل لينا دخلنا داني لداك البلاصة دخلني وسد عليا كان الضلام كانت واحد البلاصة فيها الضوء داكشي داير بحال شي غابة ماكدوزش ليها الشمس مشيت لتما لقيت واحد الراجل كيعدبوه واحد جوج من الجن غي شافوني طلقو عليا واحد العجب ظاير بحال الكلب غي هوا كبير بزاف تبعني ونا بقيت غي هارب ماعرفت فين غادي تا وصلت واحد البئر كان داك الحيوان قرب مني بلا ما نفكر نقزت فداك البئر حيت غي داك الحل لي بقا عندي ما جيت فين نوصل القاع ديالو تا رماتني الفيقة ولقيت يدي او وجهي عامرين بالدم مشيت غسلت مزيان طليت فالمرايا شفت وجهي كحل كامل او عندي لgرون بقيت كنغوت تفكرت ديك الورقة مشيت هزيتها درتها فجيبي عاد رجعات فيا الروح ورتحيت لقيت الواليدا فاقت قالت لي مالك كتغوت داتني لبيتي ونعست او فالصباح جا الفقيه معه واحد صاحبو شدوني واحد تيبخر البيت اوتيقرا القران او واحد شاد واحد العمود اوتيسلخ فيا ولكن انا متنحسش بداك العصا كاع منبعد شي ساعة تقريبا شفت عتيقة كتحل لباب اوكتقول ليا بسلامة حسيت بواحد الاحساس فديك اللحضة بحالي ياله تولدت او وليت كنحس بداك العصا لي كنأكل من عند الفقيه بديت كنغوت او هو يحبس قالي على سلامتك اولدي اليوم سالا العداب ديالك او يدي رجعت كنحركها عادي هنا فين سالت قصتي ورجعت لحياتي الطبيعية، دابا دازت عام على هد الواقعة، وليت عايش بيخير مع عائلتي، والفقيه كان نصحني باش نبدا الصلاة حيت هي كتعصم المسلم من الجن والانس او كتخليه غادي فطريق الخير داكشي لي درت وليت كنصلي ولكن داك العداب لي عشت عمرني نساه فحياتي.
النهاية
لا يوجد تعليقات
أضف تعليق